الصفحه ٤٠٨ : (عبد) فاعل (شفت).
وقال ابن مالك في شرح الكافية الشافية :
«وزعم السيرافي أن قول الشاعر (وأورد البيت
الصفحه ٣٢٦ : .
الشاهد في : (طرّا عنكم) فإن طرّا حال
من الضمير المجرور في عنكم مع تقدم الحال عليه كما هو مذهب ابن مالك
الصفحه ١٣٢ : والخزانة ٢ / ٤٢٠ وشرح التصريح ١ / ١٠٨
والأشموني ١ / ١١٩.
(٣) قال ابن مالك في
الألفية ١٣ :
كذاك
الصفحه ٩٤ : بالرجوع إلى كتب النحو السابقة وشروح الألفية ، وخاصة
كتب ابن مالك وابنه رحمهماالله تعالى.
وبعد أن أو شكت
الصفحه ٣١ : ميسرا ، فصّل فيه مجملها ، وقيّد مطلقها ، وفك مغلقها ،
مستخدما في ذلك غالب أمثلة ابن مالك في الألفية
الصفحه ٢٠٩ : ١ / ١٢٩ والدرر ١ / ١٠٤ والأشموني ١ / ٢٦٥.
(٢) لم يشر ابن مالك
في الألفية إلى ورود اسم الفاعل من (كاد
الصفحه ٦٣٧ : أورد الشاهد الآتي لعدم
ورود ذلك عليه. قال ابن مالك في شرح الكافية الشافية : «ولا يستشهد على هذه
المسألة
الصفحه ٣٢٧ : ... إليّ) فحران حال
من الضمير المجرور في (إليّ) وصح تقدم الحال عليه مع أنه مجرور على مذهب ابن مالك
وغيره
الصفحه ٨٠٩ : متنه
فيه كما عسل
الطريق الثعلب
٣٦٧ ـ حتى إذا قملت بطونكم
الصفحه ٥٦ : (٢).
وقد ألحق بعدد
من الأبواب تتمات لم يذكرها ابن مالك في الألفية ، يرى ابن الوردي أهميتها ، وحاجة
دارس
الصفحه ٨٨٥ : وعلماء عصره.............................................. ١٩
ابن الوردي
والعمل في القضا
الصفحه ٤٤١ : ظ (ونعمه).
(٣) في ظ (تبنيت).
(٤) سقطت من ظ.
(٥) في الأصل وم (وتبين).
(٦) يعني لم يشر ابن
مالك في
الصفحه ٣٥ : عاصروه.
وقد أشغلت هذه
المنظومة عشاق هذا الفنّ منذ وضعها ابن مالك رحمهالله ، تعلّما وتعليما ، ولم يحظ
الصفحه ٢٨٢ : وغيرهما من كتب ابن مالك وشروحها ، فهو مخالف لما في كتاب
سيبويه. ولعل ابن مالك اعتمد على مصدر غير الكتاب
الصفحه ٢٥٨ : ، قلت : (يعني السيوطي) قد سبق أبا حيان إلى هذا
الاستدراك أبو علي. وأما ابن مالك فإنه يسمي هذه اللغة في