الصفحه ٣٠٢ : الظرفية مما لا يخرج عنها إلا بدخول حرف
جرّ ، كقبل ، وبعد ، ولدن ، وعند ، إذ تجرها (من) فقط.
ويحسن أن
الصفحه ٣١٧ : ما إلا فيما
ندر من قوله صلىاللهعليهوسلم : «وأسامة أحب الناس إليّ ما حاشى فاطمة
الصفحه ٣٢٢ : ) على أنّ
بينا حال من النكرة شحوب ، وجاز ذلك لتقدم الحال على صاحبها ، والأصل أن الحال لا
تأتي إلا من
الصفحه ٣٥٣ : ! ولله درّه فارسا! وحسبك به كافلا!
ولك أن تجرّ
بمن ظاهرة كلّما نصب على التمييز إلّا تمييز العدد ، كـ
الصفحه ٣٥٩ : ولا حلائلا
كه (٣) ولا كهنّ
إلا حاظلا (٤)
__________________
ـ ـ المفردات
الصفحه ٣٧٩ : إلّا من أو في ، وإلّا فانو اللام ، كعبد (٦) زيد.
وتفيد الإضافة
المعنوية ـ وتسمّى المحضة ـ المضاف
الصفحه ٣٨٢ : الأسماء في المظهر كان الوجه الجر إلا في قول من قال : الحافظو عورة
العشيرة ، ولا يكون في قولهم هم ضاربوك
الصفحه ٣٩٠ :
ومنها (إذ)
تضاف إلى الجملتين أيضا ، ولا تفارق الإضافة معنى ولا لفظا أيضا إلّا إذا عوّض عن
المضاف
الصفحه ٤١١ :
المضاف إلى ياء المتكلّم
يجب كسر آخر
المضاف إلى ياء المتكلم إلّا أن يكون منقوصا ، نحو : رام ، أو
الصفحه ٤٥١ : بيتين قبل الشاهد. وقال : «وما في
القاموس من أنه لم يصح له من الشعر إلا قوله : وذكر بيتين ... فغير صواب
الصفحه ٤٦٣ : والمدح ، وإن قصد به البغض والذمّ قيل : (لا
حبّذا) وجمعهما من قال :
٣١٨ ـ ألا حبّذا عاذري في الهوى
الصفحه ٤٧٩ :
أقلّ به ركب
أتوه تئيّة
وأخوف إلّا
ما وقى الله ساريا (١)
قال
الصفحه ٤٨٥ : الطَّرْفِ*)(٤) أو كان جملة مسبوقة بمن أو (في) جارّة لما المنعوت بعضه
، مثل : (وَما مِنَّا إِلَّا
لَهُ مَقامٌ
الصفحه ٤٩٢ : إلا بمثل ما اتصل به كعجبت منك منك ، ومررت بك بك.
والحروف غير
الجوابية لا تؤكد غالبا إلا ومع المؤكّد
الصفحه ٤٩٧ : (٢)
ليست بدليّته بمرضية
إلّا عند الفراء (٣) ؛ لأنّ البدل في نية تكرار العامل ، والتارك لا يصحّ أن
يضاف إلى