الصفحه ١٥٨ :
٢ ـ ولما كانت (إذا) الظرفية لا
تضاف إلا إلى الجملة الفعلية وجب أن تكون بعدها جملة فعلية ، فاذا وجد بعدها
الصفحه ١٦٥ : على
الأغلب جمعا منكرا.
الشاهد : لو
كان فيهما آلة الا الله لفسدتا.
لو : حرف شرط
غير جازم.
كان
الصفحه ١٦٦ : لها من الاعراب
إلى
حرف جر.
أم
حرف عطف. وهي
نوعان :
١ ـ تسمى متصلة
إن سبقت بهمزة الاستفهام
الصفحه ١٧٣ : لها من الاعراب.
مثال دخولها
على فعل الأمر : كتبت إلى أبي بأن أرسل لي بعض النقود.
الصفحه ١٨٤ : بمعنى (حتى) أو (إلى أن) وعندئذ ينتصب المضارع الآتي بعدها ب (ان)
المضمرة :
الصفحه ١٨٥ : .
أو : حرف عطف
بمعنى (الى+ أن).
ادرك : فعل
مضارع منصوب بأن المضمرة بعد (أو) والفاعل ضمير مستتر تقديره
الصفحه ٢٠٤ : ) واسمها
وخبرها بتأويل مصدر في محل جر مضافا اليه
بين
على وجهين :
١ ـ ظرف للمكان
اذا اضيف الى المكان
الصفحه ٢٠٧ : .
ثم : حرف عطف.
صالح : معطوف
على أحمد ، والمعطوف على المرفوع مرفوع مثله.
ثَمَّ
اسم يشار به
الى
الصفحه ٢١٤ : الرَّسُولُ).
حيث
اسم للمكان.
وهو مبني على الضم دائما ومضاف إلى الجملة التي بعده دائما.
١ ـ تقع ظرفية
في
الصفحه ٢١٨ : ـ ...)
٢ ـ الاسم
المعرف ب (ال) بعد هذه الاسماء بدل منها او عطف بيان.
٣ ـ اذا تأخر
اسم الاشارة عن المشار اليه فهو
الصفحه ٢٢٢ : .
ملاحظات
:
١ ـ لا يكون
المجرور ب (ربّ) إلا نكرة موصوفة ، مثل : (رب كتاب قيّم عندي) أو مضافا إلى نكرة
الصفحه ٢٢٦ : لها من الاعراب ، لاعتراضها بين (سوف) وفعلها (أدري).
جملة (أقوم آل
حصن) في محل نصب مفعولي (ادري
الصفحه ٢٣٤ : ). وللتخلص من
هذا الاشكال يلجأون الى التأويلات الآتية :
أـ (الله) مضاف
إليه ناب عن مضاف محذوف تقديره (أمر
الصفحه ٢٤٠ : ءها المخاض إلى جذع النخلة.
فأجاءها :
الفاء حسب ما قبلها.
الفاء حرف عطف
وهي نوعان :
الصفحه ٢٤٣ :
بالفاء لا يحتاج الى شيء من ذلك ، بل إن الفاء في جواب أما واجبة دائما.
المثال : أما
أنا فمسافر