الصفحه ٤٢٨ : نحو : (فَسُبْحانَ اللهِ
حِينَ تُمْسُونَ وَحِينَ تُصْبِحُونَ)(٤) وقوله :
[٦٨٧] ومن فعلاتى أننى
الصفحه ٥٢٤ :
بالمفرد ، معمولة لما قبلها وليست في موضع الجملة ، وأجاز ابن جني (٤) العطف على محلها ، ولا حجة له إلا في
الصفحه ٢٧٦ :
أجازوا فيه المطابقة لفاعله ، نحو : (مررت برجال حسان غلمانهم) و (قعود
غلمانهم) (١) لمشابهته المفرد
الصفحه ٣٣٦ : ء) حيث تتعين السببية ، وتحتمل الاستقبال ، نحو : (أسلمت حتى يغفر الله لي)
وقد تكون بمعناها جميعا حيث تحتمل
الصفحه ٣٩٢ :
المتعدي وغير المتعدي
(فالمتعدي : ما يتعلق فهمه على متعلق كـ (ضرب) ،
التعدي في اللغة المجاوزة
الصفحه ٤١٧ : عما نحن فيه إلى ما
يتعدى إلى واحد).
(٢) التكوير ٨١ / ٢٤.
(٣) النحل ١٦ / ٧٨
وتمامها : (وَاللهُ
الصفحه ٤٦٨ : ](٢) إلى كلام) لأنه طرف أي من أجل كون معنى من غيره لم يكن
له بد في كونه جزءا من جملة ، اسم أو فعل فالمحتاج
الصفحه ٥٠٥ : : (وَلِتُكَبِّرُوا
اللهَ عَلى ما
__________________
(١) قال الرضي في
شرحه ٢ / ٣٤١ : أي لبعد شيء عن المجرور بها
الصفحه ٦١٣ :
مع الشرط والقسم والمبتدأ أو ما في حكمه ، وهو الفاعل ، أما الشرط فإذا
اجتمع شرطان فصاعدا ، فإن كان
الصفحه ٦٦٧ :
(فإن استطعت أن
تبتغي نفقا في الأرض)
٣٥
١٢١٣
(ولا طائر يطير
بجناحيه)
٣٨
الصفحه ١٦٣ : المضمرات أن وضعها متعدد ، ووضع
المضمرات واحد ، والأعلام تنحصر في سبعة أنواع : الأول أعلام الأناسي ، وله
الصفحه ٣٠٦ :
مبني على الفتح) ، إنما بني لوقوعه موقع الاسم في الخبر والصفة والحال وقيل :
لوقوعه موقع المضارع في هذه
الصفحه ٣٠٧ :
في ضمير المثنى ، نحو : (قاما) و (ضربا) فإنه لا تغير لها ، وأما المفعول
فحركته فضلة ، وأما الألف
الصفحه ٤٦٠ : ...)(وَاللهُ
لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ).
قال الرضي في شرحه ٢ / ٣١٦ في تعليق على هذه الآية : (إن
الصفحه ٥٦٩ : ، والكسائي والفرّاء (٤) بهمزة وألف.
قوله : ((يا)
أعمها) يعني يستعمل في القريب والبعيد والندبة ، لأنها أم