الصفحه ١١٠ :
[٤٥٧] تداعين باسم الشيب في متثلم
وداع يناديه
باسم الماء مبغوم
الصفحه ٣٤٤ :
، وهو بلا نسبة في شرح التسهيل السفر الثاني ٢ / ٩٦٦ ، وشرح الكافية الشافية ٣ /
١٥٤٥ ، وشرح ابن عقيل
الصفحه ٣٨٠ : (٣)
... ـ
بغير لام ويخرج
(وَالْوالِداتُ
يُرْضِعْنَ أَوْلادَهُنَّ ،) لأن فيه حرف المضارعة و (غفر الله لزيد) لأنه
الصفحه ٤٨٨ : النحاة صلاحيتها للتقليل والتكثير ، وجعلها ابن
درستويه (٢) للتكثير ، واحتج لورودها في الافتخار وبعضهم قال
الصفحه ٤٩١ : ).
قوله : (محذوف)
يعني فعلها الذي يتعلق به ، ودلالة حذفه أنها من حروف الجر ، والجر لا بد له من
متعلّق
الصفحه ٥٩٢ : التحضيض والتوبيخ لا يكون إلا في الأحداث ،
ولأن التحضيض يخص المستقبل والتوبيخ يخص الماضي وهما فعلان.
قوله
الصفحه ٤٦ :
ضمير الفصل
قوله : (ضمير
الفصل : ويتوسط بين المبتدأ والخبر) يفهم منه عدم التوسط في غير المبتدأ
الصفحه ١٩٤ : وإسناد الفعل إليه ، أما الإشارة فما ظهرت فيه الهاء والياء نحو (هذه هند)
، و (هذي أمة الله) ، فهو مؤنث وما
الصفحه ١٩٨ : قصد ، حيث تستوي في لفظه علامة التأنيث نحو (قالت
جماعة) أنث لزوال اللبس على السامع ، وإن لم توصف لم تجب
الصفحه ٢٢٢ : القبائح الجائرة على صاحبه
، تعالى الله عنها علوا كبيرا). وينظر رأي ابن مالك في شرح التسهيل السفر الأول
الصفحه ٢٢٥ : والشيب (١)
الخامس قوله : (أن
لا تكون الصفة بتاء تأنيث نحو علّامة ونسّابة) وفرقوه ومثلوا له
الصفحه ٣٣٣ : بلفظ مرادف له ، وهو الباء التي بمعنى (عن)
والمتصلة في اللفظ بـ (ما) الموصولة.
الصفحه ٣٧١ :
١٠٦ ، وشرح الرضي ٢ / ٢٦٢.
قال ابن مالك في شرح التسهيل السفر
الثاني ٢ / ١٠٢٨ : وأما الجزاء فيصلح له
الصفحه ٤٠٣ : (٥)
... ـ
__________________
(١) الجاثية ٤٥ / ٣٢
والآية : ((وَإِذا
قِيلَ إِنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌّ وَالسَّاعَةُ لا رَيْبَ فِيها قُلْتُمْ ما
الصفحه ٤٢٤ :
يفيد الانقطاع ، وقال بعضهم المراد في اللوح ، أو سبق في علمه أنه غفور
رحيم ، وقال صاحب البرود