الصفحه ٩٠ : ] رب من أنضجت غيظا صدره (١)
... ـ
والخلاف في هذه
موصوفة كـ (ما).
قوله
الصفحه ١٤٨ : منقولة عنه دون عزو له.
(٣) في الأصل (يليها)
ولا تستقيم.
(٤) في الكافية المحققة
(فيليهما) بدل فيليها
الصفحه ٢٩١ : أن يكون له
مشاركة في الفضل ولا تفضل به الزيادة من أضيف إليه بل تفضل به زيادة مطلقة ، ويضاف
لا للتفضيل
الصفحه ٣٩٧ :
[٦٥٤] أسير إلى إقطاعه في ثيابه
على طرفه من
داره بحسامه (١)
وأما
الصفحه ٤٤٧ :
كذا) ويرد عليه (سبحان الله وما أظنها ليلة ، فلو قال : بصيغة مخصوصة لسلم.
قوله : (وهو (١) صيغتان
الصفحه ٤٧١ :
البصرة ، وقد لا يصح نحو زيد أفضل من عمرو ، و (أعوذ بالله من الشيطان) وهي تكون
في المكان ومع الفاعل اتفاقا
الصفحه ٦٤٤ :
عما قبلها ، وذلك في فعل الواحدة وجماعة المذكرين فتقول في (اغزي) و (ارمي)
، و (اغزوا) و (ارموا
الصفحه ٨٠ : ء خبرا فانفصلت وجعلت موضعها [ظ ٨٤] ضميرا للذي فاستعير
له ضمير الغائب المفرد ليستتر في الفعل فيصير
الصفحه ٩١ :
تَدْعُوا
فَلَهُ الْأَسْماءُ الْحُسْنى)(١) والموصوفة في باب [و ٨٦] المنادى ، نحو (يا أيها الرجل
الصفحه ٢٠٩ :
يشترط فيها ذلك ، فيصح أن يثنى زيدا وزيدا ، أحدهما اسم رجل ، والآخر اسم
فرس ، لأن الأعلام من باب
الصفحه ٢٣٨ :
المصدر
قوله : (المصدر)
هو مفعل من الصدور وهو يسمى مصدرا وحدثا وحدثان للمبالغة ، واختلف فيه فقال
الصفحه ٢٨١ :
(وول) كـ (ددن) ولا فعل له ، وقال بعضهم : أصله (أوأل) ، فقدمت الهمزة إلى
موضع الفاء أي (نجا) ، وقال
الصفحه ٥٤٦ : مِثْقالَ ذَرَّةٍ شَرًّا
يَرَهُ)(٥).
فقال له عمر : [و
١٤٠] قدمت وأخرت ، فأنشد :
[٧٧٨] خذا بطن هرشى
الصفحه ٥٣ :
ضمير الشأن والقصة
قوله : (ويتقدم
قبل الجملة) يحترز من المفرد ، فإنه لا يصح فيه ضمير شأن ، لأن
الصفحه ١٣٢ : ] ... ـ
حيث تهدي
ساقه قدمه (٣)
وفيها لغات
أربع ، بالحركات الثلاث ، و (حوث) بالواو ، لغة طيء ، وحكى