الصفحه ١٧٦ : المستعمل في غير الموجب أصلية لا بدل من
الواو ، وأما في الموجب نحو قوله تعالى : ((قُلْ
هُوَ اللهُ أَحَدٌ
الصفحه ٤٦٧ : أنفسهما ، وقد ينضم إلى ذلك دلالتهما في غيرهما ولا يقدح ،
لأنهما لم يخرجا عما وضعا له.
الثالث : أورده
الصفحه ١٤ :
وأما تقدمه
حكما ، فما كان في الذهن حاضرا حقيقة ، كالسماء والأرض والشمس والقمر نحو : (ما تَرَكَ
الصفحه ٢٦٧ : في الإفراد والتثنية والجمع
والتذكير والتأنيث ، وخرج عن المشبهة وهي التي لا فعل لها كـ (صمحمح
الصفحه ١٤٢ :
[٤٨٦] بينا تعنّقه الكماة وروغه
يوما أتيح له
جريء سلفع (١)
وروي
الصفحه ١٩٥ : الصوت (١)
... ـ
أراد الصيحة ،
وأما التصغير فلا يظهر إلا في الثلاثي ، كـ
الصفحه ٤٣٥ : ، وأما الكوفيون : فإنهم منعوا من تقديم الخبر
الذي فيه ضمير مرفوع نحو : (كان زيد قائما) وأجازه الكسائي على
الصفحه ٢٤ : والثانية للتثنية والجمع أن
يجرى باسم الفاعل على غير من هو له ، انفصل الضمير ، وإن كان في فعل ، فإن كان
الصفحه ٢٤٥ :
أجازه مطلقا ، وبعضهم أجازه في الظرف والجار والمجرور ، وكذلك لا يصح الفصل
[ظ ١٠٥] بينه وبين معموله
الصفحه ٢٧٧ :
__________________
(١) البيت من الطويل
، وهو لعبد الله بن رواحه في شرح التسهيل السفر الثاني ١ / ٣١٩ ، وشرح التصريح ٢ /
٧١
الصفحه ٢٩٢ : .
قوله : (ويجوز
في الأول الإفراد والمطابقة لمن هو له) (٢) ، يعني المضاف بالمعنى.
الأول حيث يفضل
تفضيله
الصفحه ٣٦٨ :
أخوك ، والجزاء محذوفة ، قال المبرد : (١) هو على إضمار الفاء أي فأنت تصرع ، وإن كانا ماضيين في
الصفحه ٣٥ : فعل ،
والفعل لا بدّ له من فاعل في التكلم والخطاب والغيبة ، تقول (عسيت عسينا عسيت عسيت
عسيتما عسيتم
الصفحه ١٨٠ :
قوله : (وفي
ثماني عشرة فتح الياء وجاء إسكانها وشذ حذفها بفتح النون) (١) إلا مثل في ثماني إثبات
الصفحه ٢٠٨ :
الصوت ، واختلفوا في لحوق العلامة ، فبعضهم جعلها في أوله ، فيقول :(سيبوان)
ويحذف ويها ، وبعضهم