الصفحه ٧٠ : وصل أل
في الجملة الاسمية ضرورة والتقدير (من القوم الذين رسول الله منهم).
(٢) ينظر شرح الرضي ٢
/ ٤٠
الصفحه ٢٠٣ : لَهُنَّ أَنْ
يَكْتُمْنَ ما خَلَقَ اللهُ فِي أَرْحامِهِنَّ.)
(٣) البيت من الطويل
ولم أقف له على قائل أو
الصفحه ٢٤٧ :
لاختصاصه به من حيث إنه موجد له في المفعول به ، ومثال إضافته إلى مفعوله : (أعجبني
دقّ الثوب القصار) ، و (قدّ
الصفحه ٦٤١ :
(والله لأقولن) واحترز من منفي القسم ، فإنها لا تدخله نحو : (والله لا
يقوم زيد) خلافا لابن مالك
الصفحه ١٣٧ : بين الشرط وجوابه المنفي ، وتحتمل
الشرطية وجوابها قسم مقدر وتقديره فوا الله ما كان حجتهم ، كما يقدر في
الصفحه ٣٤٢ :
وغير الصريح
نحو : (غفر الله لفلان فيدخله الجنة) ويدخل فيه الدعاء ، نحو : (اغفر لي فأدخل
الجنة
الصفحه ٣٦٠ : :
[٦٢٩] قالت له : بالله يا ذا البردين
لمّا غنثت
نفسا أو اثنين (٢)
الرابع : أنها
الصفحه ٤٠٢ : (٦) والأفعال كلها متعديها ولازمها مستوية في عملها في
المصدرية والظرفية والمفعول له ومعه والحال والاستثنا
الصفحه ٤٠٧ : يَبْخَلُونَ
بِما آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ هُوَ خَيْراً لَهُمْ)(٤). فيمن قرأ بياء الغيبة تقديره البخل هو
الصفحه ٥٧٤ : الاستفهام في المثبت ،
نحو : (هل زيد قائم) فتقول : (إي والله) قال ابن مالك : (٣) هي بمعنى (نعم) ، فتدخل على
الصفحه ٤٩ : عبد الله النحوي الكوفي أحد أصحاب الكسائي توفي سنة ٢٠٩ ه له مقالة في النحو
صنف مختصر النحو ، الحدود
الصفحه ٦٩ : : ربّه بدل ربّنا.
والشاهد فيه قوله : (اليجدع) حيث أدخل (أل)
الموصولة على الفعل المضارع تشبيها له بالصفة
الصفحه ٣٠٥ : (١) يدخلون الأمر في المضارع ، وباعتبار زمانه إلى ماض وحال
ومستقبل عند البصريين ، وأنكر الكوفيون الحال ، قالوا
الصفحه ٤٧٧ : (٧) هي على بابها في الاثنين جميعا ، وما ورد تأويله على
قدر فعل يصل بـ (إلى) تقديره منضمين إلى الله
الصفحه ١٠١ :
بسكون الواو وتشديدها وقبلها همزة ومنها (وي) بمعنى أتعجب قال تعالى : (وَيْكَأَنَّ اللهَ)(٣) وفيها خلاف