الصفحه ٥٥٢ : في
النقص الأضعف والأحقر والأقل نحو : (فاق علي ـ رضي الله تعالى عنه ـ الأبطال حتى
عنترة ، وعجز في
الصفحه ٢٣١ :
فكبقية جمعه ، أن نقول : إن كان معنويا غير علم لم يجمع بالألف والتاء إلا
إذا لم يكن له جمع تكسير
الصفحه ٢٩٦ : إلى المعرفة في أحد وجهيه ، وقال المصنف (١) إنما لم يعمل عمل الصفات لأنه لا فعل له بمعناه في
الزيادة
الصفحه ٨٤ :
الشرط ، وهو أنه لا يصح تأخيره لأن له الصدر ، وكذلك كل ما كان له الصدر لا
يصح فيه الإخبار ، كأسما
الصفحه ٢٠٦ : .
(٢) ينظر الهمع ١ /
١٤٤.
(٣) أخرجه أحمد بن
حنبل في مسنده والرواية فيه الأيدي ثلاثة فيد الله العليا ، ويد
الصفحه ٢٥٧ : لعدم
الشبهة ووجبت الإضافة وكانت معنوية بخلاف الإضافة في الحال والاستقبال فإنها لفظية
خلافا للكسائي
الصفحه ٤٨٥ : ٢٨٠ ، وشرح شواهد المغني ٢ / ٥٦٢ ، ويروى صدره في المغني : تناوله بالرمح
ثم انثنى له.
والشاهد فيه قوله
الصفحه ٥١٩ : رأيته مذ أنّ الله خلقه) ، وإنما فتحت في
هذه المواضع ، لأنها من مواضع المفرد ، وذكر الشيخ (٤) لها على جهة
الصفحه ٦١٢ :
وقوله : (إن
خيرا فخير) (١) وأجاز الزمخشري (٢) حذفه في غير ذلك نحو :(فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ)(٣) قال
الصفحه ٧٧ : ) ، يجوز (ضربته)
وعليه : (أَهذَا الَّذِي
بَعَثَ اللهُ رَسُولاً)(٢)(وَلَكُمْ فِيها ما تَشْتَهِي
أَنْفُسُكُمْ
الصفحه ١٢١ : كَثِيرٌ فَما وَهَنُوا لِما أَصابَهُمْ
فِي سَبِيلِ اللهِ وَما ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكانُوا وَاللهُ يُحِبُّ
الصفحه ٥١١ :
(رؤية خير) ،
إذا قيل : كيف أصبحت؟ وقوله : (كيف أنت؟) فقلت خيرا ، أي بخير ، واللام في (لاه
أبوك
الصفحه ٥٩٠ : ) ، قال تعالى
: (وَلَوْ أَنَّ ما فِي
الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلامٌ)(٣) أي لو ثبت كونه أقلاما أو ملؤه
الصفحه ٦٠٨ : في الماضي ...
(٤) التوبة ١٠ / ٦
وتمامها : (فَأَجِرْهُ
حَتَّى يَسْمَعَ كَلامَ اللهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ
الصفحه ٦٨ :
ضمير له) ، أي للموصول ليربط بين الموصول وجملته لأنها أجنبية.
قوله : (وصلة
الألف واللام اسم فاعل أو