الصفحه ٦١٨ : القسم ، نحو : (زيد إن تعطه والله يشكرك) فإن قدمت خبر المبتدأ عليهما
ألغي القسم لتأخره ، وجاز في الشرط
الصفحه ٣٢٠ :
فمنهم من أجازه
في السعة ، واحتج بقوله تعالى : (مَنْ يَتَّقِ
وَيَصْبِرْ)(١)(سَنُقْرِئُكَ فَلا
الصفحه ٣٧٤ : في (إن عصا زيد فويل
له) إذا ويل له ، وأن لا تدخل على الجملة أداة نفي ولا أن ، ولا يجوز في (إن قمت
فما
الصفحه ٥٨١ : :
[٨١٠] من بعد ما فوه أشريها (٦)
...
ومنه (لا سيما
زيد) في من جر (زيد
الصفحه ٦٧٨ :
٩٩٣
(يسبّح له فيها
بالغدو والآصال)
٣٦ ، ٣٧
١٨٨
الفرقان
الصفحه ٣٣٩ : تعالى : (وَما كانَ اللهُ
لِيُعَذِّبَهُمْ)(١) وأجازها بعضهم في سائر أخوات كان حملا عليها ، واختلف
في خبر
الصفحه ٥٣٨ : .
(٢) الأنفال ٨ / ٤٣
وتمامها : (إِذْ
يُرِيكَهُمُ اللهُ فِي مَنامِكَ قَلِيلاً وَلَوْ أَراكَهُمْ كَثِيراً
الصفحه ٩ : نحو : (أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللهَ)(٢) فيمن قرأ بفتح الميم في (تعلم) وحركة التقاء الساكنين
نحو
الصفحه ٣٧٢ :
نحو : (إن تضرب فأضرب) إن شئت أتيت بالفاء فقلت : (فأضرب) نحو : (وَمَنْ عادَ فَيَنْتَقِمُ اللهُ
الصفحه ٤٤٨ :
خفي شبه ، وخرج عن نظائره ، فلا يصح التعجب من الله ، وأما قوله تعالى : (فَما أَصْبَرَهُمْ عَلَى
الصفحه ٥٢١ : أني أحمد الله ، ولا تحتاج
إلى عائد ، لأن الخبر هو المبتدأ في المعنى ، وكسرت إنّ لوقوعها صدر الجملة
الصفحه ٦٦٥ :
٦٤
(يستفتونك قل الله
يفتيكم في الكلالة)
١٧٦
١٩٩
المائدة
الصفحه ٨١ : بروزه لأنه جرى على من هو له ، لأن (للياء)
والضارب (للتاء) وكذلك تفعل في باب علمت وأعلمت ، وأما الإخبار
الصفحه ٢٧٣ : الشيء إلى نفسه لأنه إن أراد ، أنه حسنا
مضاف إلى وجهه وهو للوجه في المعنى فليس له بدليل أن في حسن ضميرا
الصفحه ٤٥٥ :
ونحو : (نعم) و
(لا) في قوله :
[٧٠٥] أبى جوده لا البخل واستعجلت
نعم من فتى