الصفحه ٤٥٠ : : (شيء حسّن زيدا) وجاز الابتداء بها لأن [ظ ١٢٨] الكلام في معنى الحصر ،
كأنك قلت : (ما حسن زيد إلا شي
الصفحه ٥٩١ :
كَرَّةً) لتجاوز معنى التمني ، والتحضيض زيد عليها (لا) ، ثم
إنهم في (ألا) و (لو ما) قلبوا الهاء من هل همزة
الصفحه ٦٨٩ :
(نفخة واحدة)
١٣
٥٥٦
(هاؤم اقرءوا كتابيه)
١٩
١٩٢
الصفحه ٧١٦ : ...................................................................... ٤٥
كتاب
النجم الثاقب شرح كافية ابن الحاجب.................................... ٤٦
الصفحه ٥٧٥ : أربعة أوجه ، الأول : إثبات ألف
ها وحذف همزة الله ، [والثاني](١) الجمع بين ساكنين ، وفتحها للمبالغة في
الصفحه ٦١٤ :
منها الشرط لتأخره ، وإن تقدم الشرط وجوابه نحو : (إن تأتني إنك والله)
ألغي فيها القسم لتأخره ، وإن
الصفحه ٦٣٧ : التنوين في أكثر الكلام ، وحرك بالكسرة وبالضم
للاتباع إن كان بهد الساكن الملاقي له مضموم ، ويجوز حذفه قليلا
الصفحه ٤١٤ : الله عليه وسلم وما لنا من طعام إلا الأسودان) رواه ابن الأثير في النهاية ٢
/ ٤١٩ ، وأبو عبيد في غريب
الصفحه ٦٠٦ : )(٤) فالاستجابة منتفية وشرطها مثبت وقولك في صهيب : «نعم
العبد صهيب ، لو لم يحب الله لم
الصفحه ٥٠٠ : منهما) (٢) يعني من الواو والتاء في أنها تستعمل مع الفعل نحو : (أقسم
بالله) ومع السؤال نحو : (بالله
الصفحه ٦١٥ : للإتيان في قوله : (والله إن تأتيني لآتيك)
ولعدمه في قوله : (والله إن لم تأتني فإني لآتينّك) ومثل بمثالين
الصفحه ٥٠٤ : : (أو
تقدمه ما يدل عليه) (٤) ، نحو : (زيد قائم والله) ، وإنما حذفت جوابه في هذه
الجمل في المعنى هي
الصفحه ٥٨٣ :
أي في بئر حور
والحور الهلاك ، والفرق بين القليل والشاذ ، أن القليل يقاس عليه ، والشاذ لا يقاس
عليه
الصفحه ٦١٧ : المبتدأ ، وكان جوابا للقسم ، وما
بعده خبرا عنه ، نحو : (والله لزيد قائم) ، وكذا في الفاعل نحو : (والله لقد
الصفحه ٦١٦ :
بجزم (لا تلفنا)
وإن كان المجتمع الشرط والمبتدأ أو ما في حكمه وهو الفاعل ، فإن لم يتقدم الشرط