الصفحه ١٦٩ : فقط ، بل وضع وقصد به متعدد ، وقال بعضهم : إنه في الأصل وضع
على واحد من أمّته ، فأطلقوه على سائر جنسه
الصفحه ٤٩٤ : : (ربما هو الجامل) واختلفوا في الفعلية ،
__________________
(١) قال سيبويه في
الكتاب ٣ / ١١٥ : (ومن
الصفحه ٤٩٥ : (٨)
... ـ
__________________
(١) ينظر الكتاب ٤ /
٢٢٤.
(٢) ينظر رأي الفارسي
في الإيضاح العضدي ٢٥١ ، والإنصاف ٢ / ٥٨٥ ، والمغني ٢٣٥
الصفحه ٣٤ : : (والأكثر
لو لا أنت إلى آخرها) يعني أنك تأتي بعد لولا بضمير المرفوع المنفصل في التكلم
والخطاب والغيبة ، تقول
الصفحه ٥٩ : .
__________________
(١) ينظر الكتاب ٣ /
٤١١.
(٢) ينظر رأي
الكوفيين في الإنصاف ٢ / ٦٧٠ ، وشرح الرضي ٢ / ٣٠ ، وشرح المفصل
الصفحه ٩٧ : ) و (دع) ، وقد تدخل (ما) المزيدة نحو :(رويد ما الشعر)
والكاف المتصلة به حرف خطاب مثلها في (التجاءك) ولا
الصفحه ١٠٩ :
أسماء الأصوات
قوله : (الأصوات)
(١) وإنما بنيت لكونها غير مركبة ، ولأن فيها ما هو على حرفين كـ
الصفحه ١٢٧ : : (كم رجلا ورجل عندك) ، ويحتمل أن تكون
مبتدأة وخبرا في (كم رجل غلمانك؟).
قوله : (وكذلك
أسماء الاستفهام
الصفحه ٢٩٩ : يقول : الفصل بينه
وبين معموله أهون من عمله في الظاهر ولوروده ، وإن جعلت (الكحل) مبتدأ و (أحسن)
خبره أدى
الصفحه ٣٦٣ : :
إذا ما خفت من شيء تبالا
وهو لأبي طالب في شرح شذور الذهب ٢٣٦ ،
وينظر الكتاب ٣ / ٨ ، والمقتضب ٢ / ١٣٢
الصفحه ٣٧٥ : يَقْنَطُونَ)(٢) فإن (إذا) سادّة مسد الفاء ومغنية عنها كأن ما فيها من
المفاجأة قائم مقام السببية الحاصلة في
الصفحه ٤١٣ : / ٣.
(٣) البسيت من الكامل
، وهو للبيد بن ربيعة العامري في ديوانه ٣٠٨ ، وينظر الكتاب ٣ / ١١٠ ، وسر صناعة
الإعراب
الصفحه ٥١٠ : ، وهو لعمر بن معد يكرب في ديوانه ٦٣ وله ولغيره ، وينظر الكتاب ١ / ٣٧
، وشرح أبيات سيبويه ١ / ٢٥٠
الصفحه ٥٦١ :
قوله : (والمنقطعة
كـ (بل) و (الهمزة) يعني أن معناهما يخالف المتصلة لأنها في تقدير استفهام آخر
الصفحه ٦٢٥ : ثعلب (٥) أنه لا يوقف عليها في جميع القرآن لأنها جواب ،
والفائدة فيما بعدها ، وحكي عن ابن برهان (٦) أنه