الصفحه ١١٧ : ء
الثانية إضافة الأول
__________________
(١) ينظر هذه
التراكيب في الكتاب ٣ / ٣٠٣ وما بعدها ، وشرح المفصل
الصفحه ١٨٧ : ) وبعضهم قال : لا يجوز اعتبار المعنى إلا
في ضرورة شعر.
قوله : (ولا
يميز واحد واثنان) [استغناء بلفظ
الصفحه ٥١٢ : الكتاب ٣ /
١٤٢ وما بعدها. قال في الكتاب ٣ / ١٢٠ : وأما إنّ فإنما هي بمنزلة الفعل لا يعمل
فيها ما يعمل في
الصفحه ٥٥٩ : من الطويل
، وهو لعمر بن أبي ربيعة في ديوانه ٢٦٦ وينظر الكتاب ٣ / ١٧٥ ، وشرح أبيات سيبويه
٢ / ١٥١
الصفحه ٥٦٢ : من
البسيط ، وعجزه :
إثر الأحبة يوم البين مشكوم
وهو لعلقمة الفحل في ديوانه ٥٠ ، ينظر
الكتاب
الصفحه ٤٢١ : في الكتاب وزعم يونس أنه سمع رؤبة يقول : ما جاءت حاجتك
فيرفع وينظر شرح المصنف ١١٢ ، وشرح الرضي ٢ / ٢٩٢
الصفحه ٥٤٤ : ظَلَمُوا)(٥). (خالِدِينَ فِيها ما
دامَتِ السَّماواتُ وَالْأَرْضُ إِلَّا ما شاءَ رَبُّكَ)(٦).
وقوله
الصفحه ٥٨٨ : ) و (أنّ) ذكر الشيخ ثلاثة وزاد الكوفيون (١) (كي) نحو :(جئت كي تكرمني) ، أي لإكرامك ، وفيها ثلاثة مذاهب
الصفحه ٤٠١ : كمفعول (أعطيت)) ، يعني في جواز حذفه (أعلمت عمرا قائما) فإنما يحذف
الأول لأنه مغاير للآخرين ، كمفعول
الصفحه ٤٧٨ :
معنى (في) (١) نحو : [و ١٣٢] (هَلْ لَكَ إِلى أَنْ
تَزَكَّى)(٢).
قوله : (وحتى (٣) كذلك) يعني
الصفحه ٦٠٩ : ، لأنه يصير بتقدير الفعل لفاعله عند المبرد (٢) والزمخشري (٣) والمصنف (٤) ، وعند سيبويه (٥) أنها في موضع
الصفحه ١٦١ : في ديوانه ١٩ ، وينظر
الكتاب ٤ / ٢٢٨ ، ومعاني القرآن للفراء ٢ / ٣٢١ ، وشرح أبيات سيبويه ٢ / ٣٣٩
الصفحه ٢٥١ : (٢) ، والأخفش (٣) ، والزجاج (٤) ، واختاره المصنف : (٥) أن المصدر العامل بنفسه لقيامه مقام الفعل نحو : (زيد
في
الصفحه ٢٨٢ :
قوله : (وشرطه
أن يبنى من فعل) ، كان الأولى أن يقول من مصدر ليعم (آبل) و (أحنك) ، ويشترط في
الفعل
الصفحه ٢٢٦ :
لكم غير أنا
إن نسالم نسالم (١)
وقد اختلفت
النحاة في نون المثنى والمجموع وما قبلهما من