الصفحه ٤٦١ : ، لأن المحبوب ممدوح غالبا وأصلها حبب
ذا ، أي صار محبوبا فادع على قياسه ولا يكون في (حبّ) مع (ذا) إلا فتح
الصفحه ٤٦٦ : ، أسماء فيخرج من الحد ما هو منه بل كله لأنه لا شيء من الحروف إلا [ظ ١٣٠]
ومعناه اسم ، فحروف النفي معناها
الصفحه ٤٧٣ :
أَلَّا يَجِدُوا ما يُنْفِقُونَ).
(٤) النور ٢٤ / ٤٣
وتمامها : (...
فَيُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشا
الصفحه ٤٧٧ :
قوله : (و (إلى)
للانتهاء) وضعف لانتهاء الغاية مقابلة لـ (من) ، ومعنى الانتهاء أنها لا تكون إلا
في
الصفحه ٤٧٨ : للانتهاء ، واتفقوا في العاطفة أن ما بعدها
داخل ، واختلف في الجارة ، فقال الجمهور : يدخل ولا يخرج إلا مجازا
الصفحه ٤٨٧ : النداء فهو من
باب (أَلَّا يَسْجُدُوا)(٢).
قوله : (للتقليل)
وهو اختيار جمهور البصرية والكوفية ، كما إنّ
الصفحه ٤٩٠ : ناقصا مفتقرا إلى
متعلق كما في : (رب رجل قائم أبوه) واحتجوا بقوله :
[٧٢٩] ألا رب مولود وليس له أب
الصفحه ٤٩٨ :
تدخل عليهما لام الابتداء ، ولا تضاف إلا إلى لفظ اسم الله ، ويدخل عليهما
واو القسم فتجران وبعضهم
الصفحه ٥٠٠ : أنها لا تكون إلا مع حذف الفعل وبغير السؤال وهي مع [ظ ١٣٤] ذلك (مختصة
باسم الله تعالى) تقول : (تالله
الصفحه ٥٣٢ : الأفعال التي لا تقتضي اسمين بخلاف المكسورة ، فلولا التزام إعمالها
في الضمير الشأن المقدر ، وإلا لكان
الصفحه ٥٣٩ :
الواجب ، لا تقول : (ليت غدا يجئ) إلا أن تريد سرعة مجيئه في غير وقته كان من
المستحيل وصح.
قوله : (وأجاز
الصفحه ٥٥٦ : عمرو) ولأنه لا يعطف بها إلا مكروه ، لأن الواو لازمة
للأخيرة غالبا ، ولهذا زعم بعض المحققين أنها غير
الصفحه ٥٦١ : في الدار) فلا تتميز المتصلة من المنقطعة في هذه المواضع إلا بالمعنى
والقرينة.
قوله : (مثل :
إنها
الصفحه ٥٦٥ : المفردات
لم تعطف بها إلا بعد نفي ما قبلها لفظا ، سواء كان بـ (ما) أو بـ (لا) أو بـ (ليس)
وإنما لزم ما قبلها
الصفحه ٥٨٦ : تامة غير مفتقرة إلى المفسرة إلا في تفسير الإبهام ، ولا
متعلق بها ، بأن يكون معمول لها ، نحو : (أعجبني