الصفحه ٢٢١ : مذكرا لفظا ومعنى ، يحترز من المؤنث فإنه لا يجمع بالواو والنون إلا أن
يختلط مذكر جمع من باب التغليب ، نحو
الصفحه ٢٣١ :
فكبقية جمعه ، أن نقول : إن كان معنويا غير علم لم يجمع بالألف والتاء إلا
إذا لم يكن له جمع تكسير
الصفحه ٢٣٣ : مذكرهما بالواو والنون نحو :
(فضليات) ،
وإلا لم يجمع نحو : (حمراء) لا يصح (حمراوات) خلافا للكوفيين
الصفحه ٢٣٧ : )
وأنكر ذلك بعضهم ، وقال : (قروء) جمع (قرء) بفتح الفاء وهو لا يجمع على أفعال إلا
نادرا ، وأقراء (٢) جمع قر
الصفحه ٢٤٨ : ] ... ـ
قرع القواقيز
أفواه الأباريق (٥)
إلا ما روي في
المضاف إلى المفعول ، كما تقدم ، وإن كان منكرا
الصفحه ٢٥٥ :
وبعضهم قال : إن كان عمله في عامل مضمر عمل مطلقا ، وإن كان في غيره لم
يعمل إلا بشرط الحال
الصفحه ٢٦٦ :
الأحكام والشروط الجارية في اسم الفاعل ، إلا أنه ينقص عنه في العمل واحدا
، إن كان اسم الفاعل متعديا
الصفحه ٢٧٥ : ، فالضمير
الآخر الذي في معمولها لا يكون إلا بارزا ، لأنه ضمير جرّ ، لا يصح فيه الاستتار ،
وإنما اللبس في
الصفحه ٢٧٦ : .
قوله : (وإلا
ففيها ضمير الموصوف) [فتؤنث وتثنى وتجمع](٢) ، يعني أن الرفع ظاهر بعدها فلا بد فيها من ضمير
الصفحه ٢٨١ : آخر).
قوله : (وهو
أفعل) ، يعني لا يكون اسم التفضيل إلا على أفعل كـ (أكرم) و (أفعل) إلّا (خير) و (شر
الصفحه ٣٢٨ : لأنها في معنى (لا) لنفي المستقبل.
قوله : (ومعناها
نفي المستقبل) قال المصنف : هي مثل (لا) في المعنى إلا
الصفحه ٣٣١ : لم يسمع إلا مع (لا)
أو القسم.
قوله : (وإذا
وقعت بعد الواو والفاء فالوجهان) وأنت إن كان مع العطف
الصفحه ٣٣٢ : لَيَسْتَفِزُّونَكَ مِنَ الْأَرْضِ لِيُخْرِجُوكَ مِنْها وَإِذاً لا
يَلْبَثُونَ خِلافَكَ إِلَّا قَلِيلاً.)
قرأ أبيّ
الصفحه ٣٣٤ : الجر من خواص الأسماء فلما دخلت على الفعل وجب أن تقدر
لها ما تسبكه اسما وليس ذلك إلا بـ (إذن) أو (كي
الصفحه ٣٤٠ : ، وقيل :
التسبيب الأصل ، والمعنيان متقاربان ، إلّا أن التسبيب أخص من حيث إنه مؤثر في
المسبّب بخلاف