الصفحه ١٢٢ : المخاطب في الاستفهامية
والخبرية ، فلهذا احتاج إلى التمييز ولا يحذف إلّا لدليل (١).
قوله : (مميزها
منصوب
الصفحه ١٢٥ : : (كم يوما أنت
سائر) (١) ، وإلا ورد عليه (كم جاءك؟).
قوله : (غير
مشتغل عنه [بضميره](٢)) يحترز من أن
الصفحه ١٢٦ : يعمل فيهما إلا ما يجوز أن يتقدم
عليه معموله ، فلا يعمل فيهما (إن) ولا فعل التعجب.
قوله : (وكل ما
قبله
الصفحه ١٢٨ : البرود :
وفي قول المصنف وهي تمييز كم عمة ثلاثة أوجه نظر ، لأن الأوجه في عمة وليست تمييزا
إلا في النصب
الصفحه ١٤١ :
: [و ٩٢] (بينا رسول (جالس إذ رأيناه ضحك) (٣) إلا أنه يجب بعد (إذ) الجملة الفعلية ، وبعد (إذا)
الجملة
الصفحه ١٤٤ : ) (٣) يعني من الظروف المبنية لتضمنها حرف الاستفهام والشرط.
قوله : (للمكان)
يريد أنهما ظرفا مكان إلا أنّ
الصفحه ١٦٩ : جنس للمعارف كلها)
(٢) قال المصنف في
نفس الصفحة : يخرج غيره من المعارف لأنها تستعمل لمعين آخر ، ألا
الصفحه ١٨٣ : ) ،
والعقود نحو (أحد وعشرون رجلا) والمعطوف إلى (تسعة وتسعين رجلا) لا يكون إلا
منصوبا مفردا ، وأما النصب فلتعذر
الصفحه ١٨٨ : ثمانية ، عاشر تسعة) قال
تعالى : (ما يَكُونُ مِنْ
نَجْوى ثَلاثَةٍ إِلَّا هُوَ رابِعُهُمْ وَلا خَمْسَةٍ
الصفحه ١٩١ : ، فتقول : (ثالث اثنين) أي مصيرهما
__________________
(١) التوبة ٩ / ٤٠
وتمامها : (إِلَّا
تَنْصُرُوهُ
الصفحه ١٩٢ : المصنف في
شرحه ٨٦ : (يعني أنه إذا زاد على العشرة لا يستعمل إلا على المعنى الثاني كما تقدم
لتعذر المعنى
الصفحه ١٩٥ : الصوت (١)
... ـ
أراد الصيحة ،
وأما التصغير فلا يظهر إلا في الثلاثي ، كـ
الصفحه ٢٠٨ : ، فتقول
: (جاءني ذوا تأبط شرا) و (ذوو تأبط شرا) (١) أو (ذوا خمسة عشر) إذا كان علما ، وكذا سائرها ، إلا ما
الصفحه ٢١٠ : عن واو [وهو ثلاثي](١) قلبت واوا) وذلك مثل : (عصا) تقول فيه (عصوان).
قوله : (وإلا
فالياء) (٢) وذلك
الصفحه ٢١٦ : ومجيئها ولا واحد له في ذلك كله ، ولا يقع
إلا في جماعة ، ولا يقال للواحد عبديد.
(٢) ينظر شرح المصنف
٩٠