الصفحه ٤٥ : (غلامي)
و (ثوبي) في الأسماء المعرّفة وأما قوله :
[٣٩٧] ... ـ
وليس حاملنى
إلا ابن
الصفحه ٤٧ : خلا الإعراب ، فإنه لا يكون
إلا صيغة مرفوع منفصل ، لأنه محمول وليس يتغير بتغير الإعراب ، ويختلف فيع
الصفحه ٤٩ : يعيّنه للخبرية ، كـ (اللام) و (الفاء) و (إلا) نحو : (إنّ زيدا هو
القائم) و (أما زيد هو فقائم) و (ما زيد
الصفحه ٧٦ : يكون منفصلا بعد إلا نحو : جاءني الذي
ما ضربت إلا إياه ... الشرط الثاني : أن يكون مفعولا نحو : الذي ضربت
الصفحه ٧٧ : مرفوعا بالابتداء ، ولم
تظل الصلة ، إذ لم تشتمل إلا على المبتدأ والخبر والتقدير كما ذكره الشارح (بما هو
الصفحه ٧٨ : انجر به الأول لم يجز نحو : (مررت
بالذي مررت عليه) ، إلا أن تدل عليه قرينة نحو قوله تعالى : (وَيَخْتارُ
الصفحه ٨٣ : الإخبار عن كل اسم
في الجملة الإنشائية والطلبية لأن الصلة لا تكون إلا خبرية.
فبالشرط الثاني : وهو وضع
الصفحه ٨٦ :
الإضافة لا تفيد إلا مع بقاء لفظها وقد يرجع بهذا الشرط إلى أنه مما لا يصح
إضماره (١).
قوله
الصفحه ٨٩ : مَنْ لا يَسْتَجِيبُ لَهُ)(٢) وقوله :
[٤٣٦] ألا عم صباحا أيها الطلل البالي
وهل
الصفحه ٩١ : أن (أيّ) و (أيّة) معربة من دون أخواتها في جميع أقسامها ، إلا
إذا كانت موصولة (وحذف صدر صلتها
الصفحه ٩٣ :
[٤٤١] ألا تسألان المرء ما ذا يحاول
أنحب فيقضى
أم ضلال وباطل
الصفحه ٩٨ : ، لقوله :
[٤٤٤] ألا أبلغا ليلى وقولا لها : هلا
(٣)
... ـ
وقد جا
الصفحه ١٠٩ : التركيب عارض والأشهر عدمه ، ثم إنها وإن ركبت لم يرد إلا مجرد اللفظ
فلا تعرب كما نقول : ضرب : فعل ماض ، ومن
الصفحه ١١٥ : ء ثابت في العدد من
الواحد ومن المتعدد.
قوله : (إلا
اثني عشر) (٥) يعني فإنه معرب جزؤه الأول لاختلاف ألفه
الصفحه ١٢٠ : تكون إلا مفردة ، أو معطوفة على مثلها ، وتمييزها لا
يكون إلا منصوبا مفردا تقول : عندي (كذا درهما) و (كذا