الصفحه ٤٦٧ :
فعل ، والقيام لا يكون إلا لموصوف ، والقائم لذات ، فيدخل في الحد ما ليس
منه ، وأجيب بأنه دالة على
الصفحه ٤٨٩ : .
__________________
(١) نصّ سيبويه على
عدم جواز وقوع النكرة بعدها حيث قال في الكتاب ٢ / ١٠٨ : ورب لا يكون ما بعدها إلا
نكرة
الصفحه ٥٠٢ : قسم السؤال فلا
يتلقى إلا بما فيه معنى الطلب (٣) ، نحو : (بالله أخبرني) ، (بالله هل قام زيد).
قوله
الصفحه ٥٠٩ : أيام) ، (ومنذ الحرم) ، والجر أيضا ولم يذكره الشيخ ، وقال عبد القاهر :
(٢) لا يجران (٣) إلا إذا كانا
الصفحه ٥١٧ : ، لأن المتكلم بالخيار ، وإن شاء جاء بفعلية أو
اسمية ، وكل موضع لم يصلح إلا لأحدهما فـ (إن) فيه مفتوحة
الصفحه ٥٣٥ : فبحروف النفي
نحو : (أَفَلا يَرَوْنَ أَلَّا
يَرْجِعُ)(٢) ، و (أَيَحْسَبُ أَنْ لَمْ
يَرَهُ أَحَدٌ
الصفحه ٥٥٥ :
[٧٨٤] قالت ألا ليت هذا الحمام لنا
إلى حمامتنا
أو نصفه فقد (١)
أي
الصفحه ٥٧٤ : كانت للرجوع عن النفي كـ (بلى).
قوله : (و (إي)
إثبات بعد الاستفهام) يعني لا تستعمل على المختار إلا بعد
الصفحه ٥٧٨ : لا تخرج عنه ، وإلا لزم الحشو أو اللغو في كلام الله
والكلام الفصيح ، وقيل : ليس تحتها معنى أصلا
الصفحه ٥٨٣ : : (وَظَنُّوا أَنْ لا مَلْجَأَ مِنَ اللهِ
إِلَّا إِلَيْهِ ثُمَّ تابَ عَلَيْهِمْ)(٧) وأجيب بأنها
الصفحه ٧١١ :
البحران
الكامل
١٧٩
فإن أهلك
البنان
الوافر
١٠٩١
ألا
الصفحه ٢٣ : :
التسكين مطلقا
وهو أحسنها ، والواو مطلقا والتفصيل : فإن كان بعدها همزة فالواو ليحصل المد ،
وإلا فلا ، ويجوز
الصفحه ٢٥ : للماضي ،
وإن كان فعل أمر (اضرب) استتر للعلة التي للماضي.
قوله : (ولا
يسوغ المنفصل إلا لتعذر المتصل
الصفحه ٣٠ : الكوفيون (٣) لا يجب إلّا حيث يقع اللبس فقط ، ووقوع اللبس حيث يستويان
تذكيرا وتأنيثا نحو : (زيد عمرو ضاربه
الصفحه ٣٥ : الحرف إلا منفصلا.
قوله : (عسيت
إلى آخرها) يعني الأكثر في (عسى) الإتيان بالضمير المرفوع المتصل لأنها