الصفحه ٩٠ : : (و «أي»
و «أية» كـ «ما» (٢) إلا في التمام) يعني (أي) للمذكر ، و (أية) التي للمؤنث
، معانيها كمعاني (ما
الصفحه ١٣٩ : / ٢١
، وتمامها : (...
بِالْأَحْقافِ وَقَدْ خَلَتِ النُّذُرُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ
أَلَّا
الصفحه ١٤٠ : لما كانت
بمعنى الزمان من غير شرط ، صلحت للجملتين جميعا ، إلا أنهم استقبحوا اسمية الصدر
فعلية العجز
الصفحه ٢٣٢ :
(بهصلات) و (جدلات) و (سهلات) و (وسلات) و (عورات) و (بيضات) إلا في لغة
هذيل (١) فإنهم فتحوا المعتل
الصفحه ٢٤٣ : المضمر اسم جامد ،
وأجازه الكوفيون ، واحتجوا بقوله :
[٥٤٢] وما الحرب إلا ما علمتم وذقتم
الصفحه ٢٤٦ : والمجموع ولا يثنى ولا يجمع
كاسم الفاعل والظرف قال الوالد : والصحيح أن يقال : لا يلجأ إلى الإضمار إلا لزوم
الصفحه ٢٥٨ : للشبه ، إلا أنه لا يتقدم معموله عليه ، لأن
من صلته ، ومنع الأخفش (٢) من عمله إذا دخلت أل مطلقا ، لأنها
الصفحه ٣٤٧ : الدعاء والعرض والتحضيض والرجاء ، وينبغي ألا يقدم على ذلك
إلا بسماع ، وأما غيره فجعل الواو كالفاء في جميع
الصفحه ٣٤٨ : المصنف (١) ، وسيبويه (٢) يقدرها بالاستثناء وهو (إلا أن) وقال المصنف : الأمر في
الخلاف قريب ولا فرق بينها
الصفحه ٣٤٩ : فتعذرا (١)
فإنه لا يستقيم
فيه (إلى أن) ولا (إلّا أن) ولكن من النحويين من جعل هذا البيت وقوله
الصفحه ٣٦٠ : (١)
الثالث : أنها
تكون بمعنى (إلا) نحو : (عزمت عليك لما ضربت كاتبك صوتا وعزلته) ، أي إلا ضربته
قال
الصفحه ٣٧٣ : المسائل لا يجوز حذف الفاء (١) معها إلا ضرورة ، والمبرد (٢) منع حذفها في الضرورة ، وأما الكوفيون
الصفحه ٤١٦ : (قد) فحملا على (وجد) لأنهما ضداهما ، وما عدا هذه الأفعال لم يجمع فيها بين
ضميرين على هذا الحد إلا في
الصفحه ٤١٧ :
لاقتضائها مسندا ومسندا إليه ، فإذا استعمل بعضها على معنى آخر لا يقتضي
إلا متعلقا واحدا لم يجاوزه
الصفحه ٤٣٣ : (٥) ، وحرف عند الكوفيين بدليل عدم تصرفها ، وسكون وسطها
وورود : (ليس الطيب إلا المسك) (٦) برفع المسك ، وأجيب