الصفحه ٥٥٤ :
[٧٨٣] ...
وهل أنا إلا
من ربيعة أو مضر (١)
والتفصيل حيث
لا شك ولا
الصفحه ٥٥٨ :
حيان في الهمع ٥ / ٢٤٦.
(٨) والعبارة في
المفصل ٣٠٥ هي التالية : و (أم) لا تقع إلا في الاستفهام إذا
الصفحه ٥٦٠ : أَدَعَوْتُمُوهُمْ
أَمْ أَنْتُمْ صامِتُونَ.)
قال الرضي بعد هذه الآية فلتقدم الفعلية وإلا لم يجز (ينظر شرح الرضي
الصفحه ٥٦٣ : مستغنيا عنها بالثانية والبصريون
يعدون هذا شذوذا ولا يجيزون إلا التكرير.
الصفحه ٥٦٧ : ، والجنى الداني ٣٤٩ ، واللسان مادة (عذر) ٥ / ٢٨٥٤ ، وخزانة الأدب ٥ / ٤٥٩.
ويروى : إلا تكن نفعت ، ويروى
الصفحه ٥٧٢ : ) فتقول : (نعم) لكنها لا تكون إلا في جواب
الاستفهام بالأسماء ، لا تصح نعم في جواب من قام؟ (٢) وإنما تختص
الصفحه ٥٧٣ : عباس : فلو قالوا : (نعم) لكان كفرا
، هذا في اللغة ، وأما العرف يقتضي بخلاف ذلك ، ألا ترى إذا قال قائل
الصفحه ٥٧٧ : الاسم ورفع الخبر فلا تخرج عنه إلا بدليل قاطع ، وتأولوا ما ورد ، أما (إنّ
وراكبها) فهي للتأكيد ، وحذف
الصفحه ٥٨٢ : المصدرية) أي وتزاد (لا) بعد (أن) المصدرية نحو : (لِئَلَّا يَعْلَمَ
أَهْلُ الْكِتابِ ما مَنَعَكَ أَلَّا
الصفحه ٥٨٩ : ، نحو : (قلت له أنقم) وقلت له : (ألا يقم)
وأجاز سيبويه (٥) والفارسي (٦) دخولها عليهما ، ومنعه غيرهما
الصفحه ٥٩٤ :
إِلَيْنا وَلا يَأْتُونَ الْبَأْسَ إِلَّا قَلِيلاً).
(٤) الأنعام ٦ / ٣٣ ،
وتمامها : (...
لَيَحْزُنُكَ
الصفحه ٥٩٦ :
حرفا الاستفهام
قوله : (حرفا
الاستفهام (الهمزة) و (هل)) لم يذكر سيبويه (١) إلا الهمزة وحدها قوله
الصفحه ٥٩٧ : ) ، فإنها
بمعنى (قد) لكنها لا تستعمل إلا في موضع الاستفهام ، فأغنت عن الهمزة ، وقد جاء
دخول الهمزة عليها
الصفحه ٥٩٨ : الفصل بين (قد) والفعل بمفعوله ، كذلك ما كان بمعناه ،
وقيل الوجه : إنّ هل لا يستفهم بها إلا عن جملة
الصفحه ٦٠٠ :
يَسْتَجِيبُوا لَكُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّما أُنْزِلَ بِعِلْمِ اللهِ وَأَنْ لا
إِلهَ إِلَّا هُوَ فَهَلْ أَنْتُمْ