الصفحه ٥١٣ : تقديم جملتها ولا بعضها عليها ، وإنما يجب في المفتوحة تقديم
جملتها ، لأنها لم تأت إلا معمولة.
قوله
الصفحه ٥١٤ : :
[٧٥١] قالت ألا ليتما هذا الحمام لنا (٧)
...
وروي برفع
الحمام ونصبه. وسيبويه
الصفحه ٥١٩ : في
شرحه ٢ / ٣٤٩ ، وتكسر إذا دخلت في مبتدأ في خبره لام الابتداء فإنها لا تجامع إلا
المكسورة لأن وضع
الصفحه ٥٢١ :
مصدر لا بمعنى مقول تقديره : (أول قولي حمد الله) ، والمراد أقوالي ، لكن المصدر
لا يجمع إلا بقصد الاختلاف
الصفحه ٥٢٣ : :
[٧٥٧] وإلا فاعلموا أنّا وأنتم
بغاة ما
بقينا في شقاق (٤)
ولك أن يكون
قوله (لفظا
الصفحه ٥٢٤ :
بالمفرد ، معمولة لما قبلها وليست في موضع الجملة ، وأجاز ابن جني (٤) العطف على محلها ، ولا حجة له إلا في
الصفحه ٥٢٥ : ] ...
فإنى وقيار
بها لغريب
وهي لا تدخل
إلا في خبر إن ، وقيل : للثاني وخبر الأول محذوف واحتجوا بقوله
الصفحه ٥٢٨ : على الخبر ، فتقول : (إن زيدا أبوه لقائم) ، وأصل
هذه اللام الدخول على المبتدأ ، ولا تدخل على الخبر إلا
الصفحه ٥٣١ : ماض غير ناسخ ، وهو (قتلت) وهذا شاذ لا يقاس
عليه إلا عند الاخفش.
الصفحه ٥٣٣ :
قيل : لم يسمع
إعمالها ظاهرا إلّا في الضمير.
قوله : (ويلزمها
مع الفعل السين أو سوف أو (قد) أو حرف
الصفحه ٥٤٢ :
قوله : (للترجي)
، تقول : (لعل الله يغفر لي) ، والفرق بينه وبين التمني ، أنه لا يكون ألا في
الممكن
الصفحه ٥٤٧ : ، وهو مذهب الجمهور (٦) ، نحو قوله تعالى : (ثُمَّ أَماتَهُ
فَأَقْبَرَهُ)(٧). إلا أن المهملة تختلف بحسب
الصفحه ٥٤٨ : )(٦) وهو متأول ، وقال الجرمي : (٧) هي للترتيب إلا في الأمكنة نحو :
[٧٧٩
الصفحه ٥٤٩ : : (و (ثمّ)
مثلها بمهله) ، يعني مثل الفاء ، إلا أنها تفيد المهلة ، وفيها أربع لغات فتح
الميم وسكونها ، وثمت
الصفحه ٥٥٠ : : (اسْجُدُوا
لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ لَمْ يَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ).