الصفحه ٤٥٧ :
أشد إبهاما من غيره لأنك لا تستفيد منه إذا لم يتقدمه ما يعود عليه إلا معنى شيء
وجمعته وأنثته لتخصص بسبب
الصفحه ٤٥٨ : تامة ، والتقدير (نعم الشيء
هو) ، وقيل هي كافة ، ورد بأن الأفعال لا تكف ، والتمييز لا يكون إلا مع الفاعل
الصفحه ٤٦٢ : ذاك الغزال المبسمل والشاهد فيه قوله : (ألا
حبذا ذاك) حيث جاء المخصوص بالمدح اسم إشارة.
(٤) ينظر شرح
الصفحه ٤٧٢ : :(من فلان إلا فلان) وزاد سيبويه (١) وابن السراج (٢) أنها تكون لانتهاء الغاية مع المفعول نحو : (نظرت من
الصفحه ٤٧٩ : ابن أبي زياد بدل يزيد.
والشاهد فيه قوله : (حتاك) حيث جرّت (حتى)
الضمير وهذا لا يكون إلا في ضرورة
الصفحه ٤٨٢ :
ومنعه الزمخشري (١) لأنها لا تدخل في (ما) إلا لأجل التشبيه بليس ، وأما في
خبر لا فأجازه ابن مالك
الصفحه ٤٨٤ : ) ، ولا يوجد في القسم إلا
بمعنى التعجب نحو :
[٧١٩] لله يبقى على الأيام ذوحيد
بمشمخر
الصفحه ٤٨٦ : وقد جمعت
في قوله :
[٧٢٢] وربّ وربّ ربت ربت ترب
مع تخفيف إلا
مع تعليل به حصلا
الصفحه ٤٩١ : ـ أي الحال والاستقبال ـ وجواز
المضي إلّا أن المضي أكثر ، وينظر الجنى الداني ٤٥٢.
(٤) البيت من الوافر
الصفحه ٤٩٣ : ء) (٥) هكذا سمع عن العرب لأنه عند البصريين لمضمر في الذهن
فلا يكون إلا لمفرد.
قوله : (خلافا
للكوفيين (٦) في
الصفحه ٤٩٤ : تلك الحروف التي لا يليها إلا الفعل (ربما) و (قلما)
وأشباههما جعلوا رب مع ما بمنزلة كلمة واحدة وهيؤوها
الصفحه ٤٩٧ : (٢) ، وهمزتها قطع وهي مرفوعة على الابتداء ، بدليل دخول
لام الابتداء عليها ، ولا تضاف إلا إلى لفظ اسم الله ، وحكى
الصفحه ٥٠٣ : ) إذا وقعت جواب القسم لا
يربطها بالقسم إلا اللام وحدها ...).
(٤) ينظر رأي
الكوفيين والبصريين في شرح
الصفحه ٥٠٨ : ، لأن الحرفية أكثر ، وبعضهم إلى اسميتهما ،
لأنهما قد ثبت لهما فلا يخرجان عنها إلا بدليل ، وكونهما بمعنى
الصفحه ٥١٠ : البصريين (٢) ، وحجتهم على حرفيتها ، حذف ألف (ما) وتعويض هاء السكت
، وهي لا تحذف إلا مع حروف الجر ، وأصل