الصفحه ٣٦٧ : إِلَّا أَذىً وَإِنْ يُقاتِلُوكُمْ يُوَلُّوكُمُ الْأَدْبارَ ثُمَّ
لا يُنْصَرُونَ.)
(٣) ينظر البحر
المحيط
الصفحه ٣٦٨ : :
__________________
(١) ينظر المقتضب ٢ /
٧٢ ، والهمع ٤ / ٣٣١.
(٢) آل عمران ٣ / ١٤٤
، وتمامها : (وَما
مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ
الصفحه ٣٧١ : الثبوت ، أو إن كان الحصول فلا تكون إحداهما اسمية
أو طلبية إلا بتأويل).
(٢) يوسف ١٢ / ٢٧
وتمامها
الصفحه ٣٧٢ : لا يصح الجمع بين حرفي استقبال.
قوله : (وإلا
فالفاء) (٣) يعني إن لم تكن من القسم الأول ولا من الثاني
الصفحه ٣٧٥ : أقم؟)
والتمني نحو (ليت لي مالا وانفق منه) والعرض نحو : (ألا تنزل إلينا نكرمك) وكذا
التحضيض نحو : (هلا
الصفحه ٣٧٧ : مَنَعَكَ أَلَّا
تَسْجُدَ)(٢) وإن شئت قدرت : إن تكفر وإن تدن بغير لا ، ويجيز
__________________
(١) ينظر
الصفحه ٣٧٩ : الأمر يفيد الوجوب ولا يصرف إلى المعاني الأخرى إلا
بقرينة ، ينظر إرشاد الفحول إلى علم الأصول الشوكاني ١٦٩
الصفحه ٣٨١ : يقل الجزم لأنه مبني عند
جماهير البصريين (٣). لزوال الشبه ، ولأنه لو كان معربا كان مجزوما ولا جزم
إلا
الصفحه ٣٨٣ : ولا يعدل إلى حركة أخرى إلا لعلة ...).
وإنما ضمت فيما انضم ثالثة في الأمر كـ (اقتل)
أو في غيره كـ
الصفحه ٣٨٥ : إدغامه ، وقال المبرد (٣) والكوفيون : هو أصل برأسه لمجيء أفعال لم تستعمل إلا
لما يسمي فاعله نحو :(جنّ زيد
الصفحه ٣٨٦ : الهمزة وهي همزة وصل تحذف في الدرج لالتبس حينئذ بصيغة الأمر في مثل قولك :
إلا استخرج فضموا ما بعد الساكن
الصفحه ٣٨٧ :
الكسرة.
وقال المصنف : (١) حذفت حركة العين لثقلها ، ولم تنقل إلى ما قبلها لأن
النقل لا يكون إلا إلى ساكن
الصفحه ٣٨٨ : .
(٣) قال الرضي في
شرحه ٢ / ٢٧١ : يعني أن بابي استفعل وأفعل معتلي العين لا يجيء فيهما إلا إخلاص
الكسر دون
الصفحه ٣٨٩ : ) لتصح الكسرة ، وهي اللغة الفصيحة
في (قيل) و (بيع) ، وإن كان معتل اللام فليس فيه إلّا قلب حرف العلة يا
الصفحه ٣٩١ : ، لأنه
تحرك آخر حرف العلة وانفتح ما قبله فيه إلا أن يصح ماضيه ، فإنه يصح نحو : (يوعز) و
(يصيد) ومعتل