الصفحه ٢٦٤ : فاعله جاريا على
مضارعه بإبدال حرف المضارعة ميما إلا أنهم أحسّوا للبس باسم المفعول من المزيد نحو
: (معلّم
الصفحه ٢٦٥ : الأخر [ك مستخرج](٤)) يعني أنه كاسم الفاعل في ضم ميمه ، إلا أنه يخالفه في
أن اسم المفعول بفتح ما قبل آخره
الصفحه ٢٦٧ : ، لأن الحدوث والاستمرار قيدان في الصفة ، ولا
دليل فيها عليهما ، فليس معنى حسن في الوضع إلا ذو حسن ، سوا
الصفحه ٢٧٢ : ) مثنى في
المعنى إذ هو للجارتين وليس للجارتين إلا أعليان لكن جمع لإضافته إلى المثنى فجاءت
تثنية الضمير
الصفحه ٢٧٧ : ، وقال ركن الدين (٢) وابن مالك (٣) والإمام يحيى بن حمزة (٤) : لا يجوز عملها إلا فيما كان يفيد الثبوت
الصفحه ٢٨٣ : المصنف في
شرحه ٩٧ ـ ٩٨ : يعني إنما اشترط أن يكون ثلاثيا مجردا عن الزيادة لتمكن هذه البنية
، ألا ترى أنك
الصفحه ٢٨٥ : ).
__________________
(١) النجم ٥٣ / ٣٢
وتمامها : (الَّذِينَ
يَجْتَنِبُونَ كَبائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَواحِشَ إِلَّا اللَّمَمَ إِنَّ
الصفحه ٢٩٠ : : (والتزم البصريون أن أفعل التفضيل إذا أضيفت إلى معرفة لا يكون
إلا بعض ما أضيف إليه فمنعوا (أحسن اخوته
الصفحه ٢٩٧ : : (إلا
إذا كان [صفة](٤) لشيء آخر [وهو في المعنى لمسبب مفضل باعتبار الأول على
نفسه باعتبار غيره
الصفحه ٢٩٨ : باعتبار غير الرجل أعني غير زيد ، في حال كون
أفعل منفيا ، قال الوالد :كلامه صحيح إلا أن قوله باعتبار غير
الصفحه ٣٠١ :
[٥٨٢] أقلّ به ركب أتوه تئية
وأخوف إلا ما
وقى الله ساريا (١)
يعني
الصفحه ٣٠٣ : يكونان إلا في
حادث.
قوله : (والسين
وسوف) (٣) وإنما اختصا به لأن وضعها للاستقبال
الصفحه ٣٠٥ : يعيش ٧ / ٤ ، ولم ينسب هذا التعليل إلى الكوفيين.
(٣) مريم ١٩ / ٦٤ ،
وتمامها : (وَما
نَتَنَزَّلُ إِلَّا
الصفحه ٣٠٧ : واحد ، فكرهوا إهانته بالسكون ، فلم يبق إلا لام الكلمة فسكنّوه ، واعترض ابن
مالك تعليل التسكين بتوالي
الصفحه ٣١٠ : الفارسي : (٢) هو حقيقة في الحال ، مجاز في الاستقبال (٣) ، بدليل أنه لا يصرف إليه إلّا بقرينة ، وعكس ابن