الصفحه ١٩٩ : فيه إلا
التاء ، تقول (هند قامت) و (الهندان قامتا) و (الشمس طلعت) و (العينان فاضتا) ولا
فرق بين الحقيقي
الصفحه ٢٠٤ : ، لأنه لا يكون إلا مفتوحا.
قوله : (ونون
مكسورة) يحترز من نون الجمع ، فهي مفتوحة ، وقد تقدمت لغات المثنى
الصفحه ٢٠٥ : ،
و (جونان) لسواد وبياض ، و (سعفان) لحمرة وبياض ، و (أسدان) لرجل وأسد ، إلا أن
تريد بالتثنية أحد المعنيين
الصفحه ٢٠٦ : : إن الأعلام تعد جنسا واحدا ، وإن اختلفت أجناس مسمياتها ، لأن
العلم لم يوضع إلا لذات معينة من غير نظر
الصفحه ٢٠٩ : ء الزيدين) وإلا لم يجز ، كـ (عبد الله) و (أبي بكر) ، وأجاز ذلك
نجم الذين (٣) وغيره ، نحو : (عبدا مناف وعبد
الصفحه ٢١١ :
كانت للتأنيث قلبت واوا وإلا فالوجهان](١)) نحو : (خفّان) و (وضآن) وأجاز بعضهم قلبها ياء وهو
قليل
الصفحه ٢٢٣ :
نحو : (جاء زيد بفرسين مسرعين) إلا أن ينزل غير العاقل منزلة العاقل ، جاز نحو : (رَأَيْتُهُمْ لِي
الصفحه ٢٢٩ : : (وإلا
جمع مطلقا) يعني ما عدا ما لم يجمع مذكره بالواو والنون ، وما كان مجردا من التاء
، فإنه يجمع بالألف
الصفحه ٢٣٥ : فأما بنات الخمسة فلا تكسر إلا على استكراه). نقلا عن الكافية
المحققة ١٧٦.
(٣) ينظر شرح الرضي ٢
/ ١٩١
الصفحه ٢٣٦ : إِلَّا
مَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صالِحاً فَأُولئِكَ لَهُمْ جَزاءُ الضِّعْفِ بِما عَمِلُوا
وَهُمْ فِي
الصفحه ٢٤٠ : دحرجة) ، وما كان
على فعّل ، فمصدره تفعيلا كـ (سلّم [و ١٠٥] تسليما) ، إلا أن يكون معتلا فإنه يكون
على
الصفحه ٢٤١ : (٢) ، وفي اسم المصدر خلاف ، فال جمهور البصريين : لا يعمل
إلا في ضرورة ، وبعضهم أنكر عمله مطلقا ، وما ورد في
الصفحه ٢٤٥ : لأنه اسم جامد ، وليس يتحمل
الضمائر من الأسماء إلا المشتقات ، خلافا للكوفيين (٥) ، لأنه عندهم مشتق من
الصفحه ٢٥٧ : المضي لا يشبه الفعل
الماضي إلا من قبل المضي فلا يعطى ما أعطي المشابه لفظا ومعنى أعني الذي يراد به
معنى
الصفحه ٢٦٢ : (٢)
... ـ
ويفهم منه أنه
لا يجوز مع العمل من غير تعريف ، وأما من غير عمل فهو جائز للإضافة ، وإنما لم يجز
إلا مع (أل