الصفحه ١١٣ : مركبا
فليس مبنيا ، وليخرج عنه باب تأبط شرا ، لأنه محكي على أصله قبل التسمية به وليس
الغرض هاهنا إلا ما
الصفحه ١١٧ : معربين على الحالية والزمخشري (٣) من باب (بعلبك) وسيبويه (٤) والجمهور من باب (خمسة عشر).
قوله : (وإلا
الصفحه ١٢١ : تستعملان إلا مكررتين بواو العطف
، أو معطوفة إحداهما على الأخرى نحو : (كيت وكيت) و (ذيت وذيت) وكيت وذيت وذيت
الصفحه ١٢٣ : ورد في الشعر فشاذ ، لأنه لا يفصل بين المضاف والمضاف
إليه إلا قليلا وأجازه الكوفيون (١) في الكلام
الصفحه ١٢٤ : ، وأما الاستفهامية فالتنوين مقدر ، نصبت تمييزها أو جررت أما في
النصب فلا يكون إلا عن تمام ، وأما في الجر
الصفحه ١٣٠ : تذكرها إلا بعد قرينة ، أو كلام متقدم ، ونكرات إذا طرح على
الأصح ، ولا يعرف مع القطع عن المنون عند الجمهور
الصفحه ١٣٣ :
للتخفيف ، والكسر على أصل التقاء الساكنين (١).
قوله : (ولا
تضاف إلا إلى جملة) يعني سواء كانت
الصفحه ١٣٥ : عَلَيْهِ تَوَلَّوْا وَأَعْيُنُهُمْ تَفِيضُ
مِنَ الدَّمْعِ حَزَناً أَلَّا يَجِدُوا ما يُنْفِقُونَ
الصفحه ١٣٦ : ولا تخرج عنه ، والعامل فيها العامل في الليل ، ولا يلزم إلا الإشكال الأول
، لأن تقييد الحال إنما هو
الصفحه ١٣٧ : .
(٢) الجاثية ٤٥ / ٢٥
وتمامها : (وَإِذا
تُتْلى عَلَيْهِمْ آياتُنا بَيِّناتٍ ما كانَ حُجَّتَهُمْ إِلَّا أَنْ
الصفحه ١٤٥ : (٣)
... ـ
وبنيت لتضمن
الاستفهام والشرط.
قوله : (وأيان
للزمان استفهاما) ولا يكون إلا في الأمور العظيمة (٤) نحو
الصفحه ١٤٧ : ، ولغة سليم كسرها ، وضم ذال (منذ)
وسكون ذال (مذ) إلا أن يلاقيها ساكن فإنها تضم كـ (قبل) وبعضهم يكسر
الصفحه ١٤٨ : (٥) ، وإنما اشترط ذلك لأنه للتحديد ، والمفرد فيه كاف ،
ولو جئت به مثنى أو مجموعا لم يكن الأول إلا لأحدهما
الصفحه ١٤٩ : عنه إلا في بعضه ، لأنها لو انتفت في
كله لم يكن ذلك اليوم أول ابتداء انتفاء الرؤية ، وأجاز المبرد
الصفحه ١٥٣ : لما كان في ملكك حضرك أو غاب ، و (لدى) لا تستعمل إلا فيما كان في ملكك
حاضرا ، وروي أيضا عن بعض العرب