الصفحه ٦٤ :
[٤٠٦] أولالك قومى لم يكونوا أشابة
وهل يعظ
الضّليل إلّا أولالكا
الصفحه ٦٩ :
لأنهما لا يدخلان إلا على الجملة الفعلية وخصوصهما بذلك ، لأن اسم الفاعل
والمفعول نائبان مناب الفعل
الصفحه ٧١ :
[٤١٧] وليس المال فاعلمه بمال
وإن أعناك إلا
الذيّ
ينال به
الصفحه ٧٤ : لا ، ولم يجوز البصريون ذلك إلا في ذا بشرط
كونه بعد (ما) الاستفهامية) ، وأجاز سيبويه موصوليتها بعد (من
الصفحه ٧٥ : موصولة مع (من) نحو :
[٤٢٦] ألا إن قلبى لدى الظاعنينا
حزين فما ذا
يعزّى الحزينا
الصفحه ٨٢ :
الذي حللت الذي ضربته زيد) ، قلت : (ضربت زيدا) ، وكذلك (الضاربه أنا زيدا)
إلا أنك مع (الألف واللام
الصفحه ٨٥ : ، وأما ما يرتفع معناه فنحو : (مذ) و (منذ) و (بيت بيت) لأن
معانيها لا تكون إلا مع اللفظ دون ضميره ، وأما
الصفحه ٨٧ : قوله : (ربما) حيث دخلت (رب)
على (ما) التي هي نكرة تامة بمعنى شيء لأن (رب) لا تدخل إلا على نكرة ، ويجوز
الصفحه ٩٢ : الحاصرتين
زيادة من الكافية المحققة.
(٣) ينظر شرح المصنف
٧٥ ، وقال : (فلا تكون ما إلا مبتدأ لتعذر أن تعمل
الصفحه ٩٦ :
والمفعول لا
يكون إلا اسما ، وجعلها الكوفيون (١) أفعالا لدخولها في حد الفعل لدلالتها على الحدث
الصفحه ١٠٢ : ، وإن كان من رباعي فهو مقصور على
السماع ولم يسمع إلا (عرعار) لعبة صبيان ، نحو :
[٤٤٩
الصفحه ١٠٥ : المعاني كـ (فجار) ، قوله
: (مؤنثا) تنبيه على أنه هذا النوع والثلاثة المذكورة قبله لا تكون معدولة إلا عن
الصفحه ١٠٦ : إعراب ما لا ينصرف.
قوله : (إلا ما
آخره راء نحو حضار) يعني ما كان آخره راء فبنو تميم يوافقون الحجازيين
الصفحه ١١٠ :
:
لا ينعش الطرف إلا ما تخونه
داع يناديه باسم الماء مبغوم
تداعين باسم الشيب
الصفحه ١١٢ : ء كقولك : (مض ذوي للتقدم) ، وفي الحيوانات (هلا) زجر للخيل ، قال :
[٤٦٢] ألا حييا ليلى وقولا لها