الصفحه ٣٢ : أنهما يكونان في المفعول المنصوب
والمجرور والتكلم والخطاب والغيبة.
قوله : (وإلا
فهو منفصل) ، وذلك حيث
الصفحه ٣٣ : ) يعني أنه يجوز في خبر (كان) وأخواتها المضمر الاتصال
والانفصال نحو : (كنته) و (كنت إياه) إلّا أن الانفصال
الصفحه ٣٧ : واستعير لها ضمير
المجرور كما استعاروا في (مررت بك أنت) إلا أنها عكس.
قوله : (وعساك
إلى آخرها) يعني جا
الصفحه ٣٨ :
كلام سيبويه
والأخفش قوة وضعف ، أما قوة كلام سيبويه فلأنه لم يعين إلا (لولا) و (عسى) ، وضعفه
من حيث
الصفحه ٤٠ : تضرباني) و (لم يضربوني) و (ولم يضربنني) ، وإنما وجب نون الوقاية
في هذه المواضع ، لأنها لم تدخل إلّا على
الصفحه ٤١ : سيبويه والزجاج إلا للضرورة ،
وعند غيرهما الثبوت راجح ، وليس الحذف للضرورة لثبوته في السبع ، وعلى كل حال
الصفحه ٤٢ : ) أولى ، وسيبويه (١) قال : لا يجوز سقوطها معها إلّا ضرورة ، وأما المختار
إتيانها.
ففي قوله : (ومختار
في
الصفحه ٤٣ :
وقال سيبويه لا
يجوز حذفها في ليت إلا ضرورة وكذلك (مني) و (عني) بإتيانها وقد جاء حذفها نحو
الصفحه ٤٨ : بالفصل ليتعين كونه خبرا لا صفة).
(٤) المائدة ٥ / ١١٧
وتمامها : (ما
قُلْتُ لَهُمْ إِلَّا ما أَمَرْتَنِي
الصفحه ٥٠ : ١٨ / ٣٩
وتمامها : (وَلَوْ
لا إِذْ دَخَلْتَ جَنَّتَكَ قُلْتَ ما شاءَ اللهُ لا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ
الصفحه ٥٣ : ) (١) لا يكون إلا للغائب ، لأنه لشأن معهود في الذهن وهو غائب ، وإنما وصفوه
مبهما لغرض التعظيم والتهويل في
الصفحه ٥٤ : (أبوه) فاعل (قائم) ولا يجيزه البصريون إلا على أن (أبوه)
مبتدأ تقدم عليه خبره
الصفحه ٥٦ : معمولا لـ (إنّ) بل اسمها المحذوف هو المعمول
والجملة الشرطية هي الخبر.
قوله : (إلا مع
«أنّ» إذا خففت
الصفحه ٥٨ : ومجموع ، إلا أن العرب وضعت لفظ الجمع وهو أولا بين المذكر
والمؤنث فصارت الألفاظ خمسة ، أربعة نصوص على كل
الصفحه ٦٠ : ) و (هاتان) و (هؤلاء) ولا يأتون بها إلا فيما يمكن مشاهدته
وإبصاره من الحاضر والمتوسط ، ولهذا لم يستعمل في