الصفحه ٧١٧ :
والكلام............................................................... ٦٢
الإعراب
الصفحه ٣٠٦ : ٢ / ٢٢٥ : (واعلم أن الماضي ينصرف إلى الاستقبال بالإنشاء الطلبي : إما دعاء
نحو :
رحمك الله ، وفي الإخبار
الصفحه ٣٣١ : بابشاذ الفصل بالنداء والدعاء.
(٣) ينظر رأيهما في
الجنى الداني ٣٦٣ ، ومغني اللبيب ٣٢.
(٤) ينظر شرح
الصفحه ٣٩٤ : في أفعال محصورة مسموعة وهي : (اختار)
و (استغفر) و (أمر) و (سمّى) و (دعا) و (كنّى) و (زوّج) و (صدّق
الصفحه ٥٣٣ : هالك كل
من يحفى وينتعل (١)
وإن دخلت على
فعلية ، فإن كانت شرطية أو دعاء نحو : (أَنْ لَوِ
الصفحه ٦٠٦ :
وتمامها : (إِنْ
تَدْعُوهُمْ لا يَسْمَعُوا دُعاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجابُوا لَكُمْ)(وَلا
الصفحه ٦٤٠ : المؤكدة
بـ (ما) فالأمر (اضربن) سواء كان أمرا أو دعاء أو سؤالا بفعل متصرف أو غير متصرف ،
والنهي : (لا
الصفحه ٦٥٧ : الفوائد ابن عقيل ، طبع جامعة أم القرى.
١٤٧ ـ المستقصى
من أمثال العرب للزمخشري ط ٢ ، دار الكتب العلمية
الصفحه ٣٥٤ : )
إذا حذفت اللام واستدلوا بقوله تعالى : (وَما كانَ هذَا الْقُرْآنُ
أَنْ يُفْتَرى)(٣) وتؤول بأنّ (يفترى
الصفحه ٢٠٥ : ، وأنه لا يجوز تثنية
اللفظ المشترك باعتبار معنييه ولا الحقيقة ومجازها ، فلا يقال (قرءان) لطهر وحيض
الصفحه ٥٤٤ : السفر الثاني ٢ / ٧١٩ وما بعدها.
(٣) ينظر معاني
القرآن للأخفش ١ / ٣٤٣ ـ ٣٤٤ ، وينظر تهذيب اللغة ١٥
الصفحه ٢٣ : أَنُلْزِمُكُمُوها)
بإسكان الميم الأولى تخفيفا كما في معاني القرآن للفراء ٢ / ١٢ ، وقد أجاز مثل هذا
سيبويه وأنشد
الصفحه ١٧١ : فيه الألفاظ المشتركة كـ (قرّ) و (وجون) (٣) فإنها تدل على شيء لا بعينه (٤) وهي معرفة ، فلا بد من زيادة
الصفحه ٢١٦ : معاني القرآن للفراء ٣ / ١١٢
، حيث المفهوم من كلامه يفيد ما ذهب إليه الرضي.
(٣) ينظر معاني
القرآن للفرا
الصفحه ٢٣٧ : )
وأنكر ذلك بعضهم ، وقال : (قروء) جمع (قرء) بفتح الفاء وهو لا يجمع على أفعال إلا
نادرا ، وأقراء (٢) جمع قر