الصفحه ٣٧٩ : ، فيدخل
التهديد والدعاء ، والأمر الذي في معنى الخبر ، وهو فعل التعجب نحو : (أحسن بزيد)
، والإباحة والتسوية
الصفحه ١١٢ : لها [ظ ٨٨]
ودعاء لها و (سأ) (سو) دعاء للحمار ، وللزحر نحو : (هلا) و (هج) و (جاه) ونحو ذلك
الصفحه ٣٤٢ :
وغير الصريح
نحو : (غفر الله لفلان فيدخله الجنة) ويدخل فيه الدعاء ، نحو : (اغفر لي فأدخل
الجنة
الصفحه ٤٣٠ : الأفعال الأربعة والنفي ظاهر ومقدر وحروفه في
المعنى (ما) ، وفي الدعاء (لا) ، وفي المضارع (ما) و (لن) و (لا
الصفحه ١٠ : مبني ، والكوفيون لا يفرقون بين حركة الإعراب والبناء
ويجرون كل واحد منهما مجرى الأخرى (١).
قوله
الصفحه ١٤ : المستقل) (٤) نحو : (أنا أنت) ، (والمتصل غير المستقل) (٥) نحو : (ضربت وضربك) ، الثاني بحسب إعرابها (إلى
الصفحه ١٧ : ويفعلان ويفعلون وتفعلون وتفعلين يا امرأة) فالألف
والواو والياء ضمائر ، والنون حرف إعراب ، وجعلها المازني
الصفحه ٦٤ : :
__________________
(١) البيت من الطويل
، وهو للأعشى كما في شرح المفصل ١٠ / ٦ ونوادر أبي زيد ١٥٤ ، وسر صناعة الإعراب ١
/ ٣٢٢
الصفحه ٦٩ : .
(٤) البيت من الطويل
، وهو لذي الخرق الطهوي ، ينظر شرح المفصل ٣ / ١٤٤ ، والإنصاف ١ / ١٥١ ، وسر صناعة
الإعراب
الصفحه ٧١ : الضم بالتشديد على لغة ويحتمل أن تكون الحركة حركة إعراب.
(٤) البيت من الكامل
، وهو للأخطل في ديوانه
الصفحه ٧٢ :
، وهو للأشهب بن رميله في الكتاب ١ / ١٨٧ ، والمقتضب ٤ / ١٤٦ ، وشرح المفصل ٣ /
١٥٥ ، وسر صناعة الإعراب
الصفحه ٧٤ : الحماسة للمرزوقي ١٧٤٦ ، وسر صياغة الإعراب ١ / ٣٩٧ ،
ونوادر أبي زيد ٦١ ، وشرح المفصل ٣ / ١٤٨ ، واللسان مادة
الصفحه ٩١ :
الإعراب لأجل الإضافة ، وقال المصنف (٥) في شرح المفصل : إن الموصولة مبنية لعدم الإضافة ،
فتأكد البناء بدخول
الصفحه ٩٥ : ء من مواقع الإعراب لأن الفعل وما هو بمعناه لا يقع في شيء منها.
الصفحه ٩٦ : الجملة من حيث هي جملة لا
يمكن إعرابها ، وأن أصل المضارع البناء ، أو حمل على الماضي والأمر كما قلنا في
بنا