الصفحه ٤١ : ) والمحذوف نون الوقاية لأنها التي نشأ منها الثقل
قاله الجزولي (١) ، وقال سيبويه : (٢) نون الإعراب ، لأن نون
الصفحه ٤٧ : خلا الإعراب ، فإنه لا يكون
إلا صيغة مرفوع منفصل ، لأنه محمول وليس يتغير بتغير الإعراب ، ويختلف فيع
الصفحه ٥٠ : (٣) وجمهور النحاة أن هذه الصيغة لا موضع لها من الإعراب ،
لأنه إن كانت تابعة وجب مطابقتها لما قبلها في الإعراب
الصفحه ٩٢ : (١)
بجر أينا ،
وإنما كانت معربة دون أخواتها لأنها مضافة دونهن ، والإضافة من خواص الإعراب ، أو
لأنها محمولة
الصفحه ١٠٦ : إعراب ما لا ينصرف.
قوله : (إلا ما
آخره راء نحو حضار) يعني ما كان آخره راء فبنو تميم يوافقون الحجازيين
الصفحه ١١٦ : (اثني عشر) بثلاثة أحكام :إعراب اثنين وبناء عشرة وعدم
إضافة (اثنا عشر) ، ووجه الثالث أن عشر ينزل منزلة
الصفحه ١٥٨ : التعريف (٣) وخصت بالكسر على أصل التقاء الساكنين ، وأما في لغة بني
تميم (٤) ، فإنهم يعربونها إعراب مالا
الصفحه ١٨٠ : ] ولقد شربت ثمانيا وثمانيا (٣)
... ـ
وقد جاء إسقاط
الياء وإعراب النون نحو
الصفحه ٢١٩ :
وأعرب إعراب جمع المذكر السالم حيث هو
مضاف إلى زعانف ولكن كسرت نونه والأصل فتحها. ـ وقال الرضي في شرحه
الصفحه ٣٠٨ : له الإعراب وإنما لما دخلت عليه جعلته على صيغة صار
بها مشابها للاسم ، والمشابهه أوجبت له الإعراب ، ثم
الصفحه ٣١٧ : العلة للجازم ، لأنه لما حذف الحرف ،
لأن حروف العلة تشبه الحركات ، ولذلك نابت منابها في الإعراب ، وقد جا
الصفحه ٣٣٤ : ، ول (حتى) في الإعراب أربعة أحوال : جارّة ، وذلك في
الاسم وتكون بمعنى (إلى) نحو :(سَلامٌ هِيَ حَتَّى
الصفحه ٣٥٠ : : (قُلْ
لِلْمُخَلَّفِينَ مِنَ الْأَعْرابِ سَتُدْعَوْنَ إِلى قَوْمٍ أُولِي بَأْسٍ
شَدِيدٍ تُقاتِلُونَهُمْ
الصفحه ٣٨١ : ] الفرق بأن أحدهما معرب
والآخر مبني لا دليل عليه ، ويقولون : الإعراب في الأفعال بالأصالة كالأسماء لا
لشبهه
الصفحه ٤٦٣ : )
(٢) ويجوز ذلك في (نعم).
قوله : (وإعرابه
كإعراب مخصوص نعم) أي إعراب مخصوص (حبذا) فيجوز أن يكون (زيد) مبتدأ