الصفحه ٣٤٤ : ، وشرح ابن عقيل ٢ / ٣٥٨.
(٤) عبس ٨٠ / ٣ ـ ٤.
(٥) الرجز بلا نسبة
في معاني القرآن للفراء ٣ / ٩ ـ ٢٣٥
الصفحه ٣٤٦ : ، وينظر
معاني القرآن للفراء ٢ / ٣١٤ ، والأغاني ٢ / ١٥٩ ، وسمط اللآلي ٧٢٦ ، والأمالي
لأبي علي القالي ٢ / ٩٠
الصفحه ٤٩٢ : في الإعراب المحلي لا في المعنى فيعمل متعلق (رب) في مجرورها عمله شريطه
التفسير كمجرور (كم) قال الرماني
الصفحه ٤٩٤ : لأبي دؤاد الإيادي في ديوانه ٣١٦ ،
وينظر معاني القرآن للفراء ٣ / ٢٢١ ، وسر صناعة الإعراب ١ / ١٣٦
الصفحه ٥٣١ : ، وشرح المفصل ٨ / ٧٢ ، وشرح الرضي ٢ / ٣٥٨ ، والهمع ٢ / ١٨٢ وما بعدها.
(٥) ينظر معاني
القرآن للأخفش ١١٢
الصفحه ٣٤٧ : الدعاء والعرض والتحضيض والرجاء ، وينبغي ألا يقدم على ذلك
إلا بسماع ، وأما غيره فجعل الواو كالفاء في جميع
الصفحه ٣١٣ : إلى الإعراب ، ولأن الإعراب متعذر ، لأنه إن جعل على
النون فهي كالتنوين ، ولا تقبل إعرابا ، وإن جعل
الصفحه ٣١٤ :
فالأكثر على بنائه قبل التركيب ، وقيل لتعذر الإعراب ، لأنه لو أعرب لكان
بالحروف كإخوانه ، والأفعال
الصفحه ٤٠ : المضارع عاريا عن نون الإعراب) (٢) يعني مالا نون فيه وما فيه نون جماعة النساء نحو : (لم
تضربني) و (لم
الصفحه ٣١٢ : كالكلمة الواحدة ، ولا إعراب في
الوسط ، والنون حرف لا حظ له من الإعراب فبقي الجزءان على البناء ، وإذا فصل
الصفحه ٧ : ،
__________________
(١) قال الرضي في ٢ /
٢ : المبني كما مر في حد المعرب ضربان : مبني لفقدان موجب الإعراب الذي هو التركيب
الصفحه ١٥٧ : تنوين عوض نحو : (يومئذ) و (ساعتئذ) و (حينئذ) ، والكسرة
في (إذ) كسرة بناء ، وجعلها الأخفش (١) كسرة إعراب
الصفحه ١٩٣ : ، ورابع وهو (حادي عشر) بإعرابهما معا ، أجازه بعضهم لدلالة
الإعراب على عدم التركيب ، ومنعه بعضهم لأن فيه
الصفحه ٣٠٤ : الإعراب الحركات الثلاث ونقصوا الفعل لفرعيته على الأسماء في
الإعراب ثم قال :
ولو لا كراهة الخروج من إجماع
الصفحه ٣٢١ : حرف المضارعة موجود مع
المنصوب والمجزوم ، وقال ثعلب : (٤) شبهه بالاسم أوجب له جنس [و ١١٤] الإعراب