الصفحه ٥٢٧ : ) ، وحكى ابن مالك (٣) إنهما نظرا لظهور الإعراب وعدم ظهوره ، فيدخل مع المبني
في الجواز ما لا يظهر فيه إعراب
الصفحه ٩ : : (قالَتِ الْأَعْرابُ)(٣)(مَنْ يَشَأِ اللهُ يُضْلِلْهُ)(٤) وحركة ما قبل ياء المتكلم نحو (غلامي) وبعض
الصفحه ١١٤ : والإعراب وأنشده :
[٤٦٤] بنت ثمانى عشرة من حجته
علّق من
عنائه وشقوته
الصفحه ١١٥ :
عشرك) (١) والأخفش أجاز إعراب الثاني وحده إعراب ما لا ينصرف كما
يقول في (حضر موتك) (٢) وسيبويه منع
الصفحه ٣١٦ : إعرابه بالنون في الرفع وبحذفها في النصب والجزم نحو : (أنتما تفعلان) و (لن
تفعلا) و (لم تفعلا) ، والنون
الصفحه ٥٤٨ : )(٤). (فَإِذا قَرَأْتَ
الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللهِ)(٥) ، (وَكَمْ مِنْ قَرْيَةٍ
أَهْلَكْناها فَجاءَها بَأْسُنا
الصفحه ٣١٩ : (٣)
__________________
(١) عجز بيت من
البسيط ، وصدره :
هجوت زبّان ثم جئت معتذرا
وهو بلا نسبة في معاني القرآن للفراء ٢
/ ١٨٦
الصفحه ٤٩٦ : ء.
(٢) الرجز لسؤر الذئب
في اللسان مادة (بلل) ١ / ٣٥٢ ، والبيت في معاني القرآن للأخفش ٢ / ٢٧١ والخصائص ١
/ ٣٠٤
الصفحه ٣٦٦ : ، وشرح أبيات سيبويه ٢ / ٦٦ ، والمقتضب ٢ / ٦٣ ، وسر صناعة الإعراب ٦٧٨ ، وشرح
المفصل ٥ / ٥٧ ، والإنصاف
الصفحه ٤٥١ : ، وقيل : فتحة إعراب ، لأنه خبر مخالف للمبتدأ وهو (ما)
وانتصب على الخلاف وهذه الاعتبارات (١) كلها في الأصل
الصفحه ٥٢٥ : البرجمي كما في
الكتاب ١ / ٧٥ ، وشرح أبيات سيبويه ١ / ٣٦٩ ، ومعاني القرآن للفرّاء ٢ / ٣١١ ، وسر
صناعة
الصفحه ٤٦ :
تُخْزُونِ فِي ضَيْفِي أَلَيْسَ مِنْكُمْ رَجُلٌ رَشِيدٌ.)
(قرأ الجمهور أطهر والأحسن في الإعراب أن يكون
الصفحه ١٢٧ : ديوانه ١ / ٣٦١ ، والكتاب ٢ / ٧٢ ـ ١٦٢ ، ومعاني القرآن للفراء ١
/ ١٦٩ ، والمقتضب ٣ / ٥٨ ، وسر صناعة
الصفحه ١٣٠ :
بالضم لئلا يلتبس بحركة إعراب الظرف ، لأنه يكون منصوبا ومجرورا ، وهي معارف إذا
نوي المضاف ، لأنك لا
الصفحه ٣٤١ : ، ولا وجه لتركه ،
لأن النصب في جوابه متفق عليه ، وأورد في القرآن (٣) ، وإنما نصب بعد جواب هذه الأشيا