الصفحه ٢٤٣ : كناية عن القول أو الحديث أو العلم.
(٣) ينظر رأي ابن جني
في كتاب (البيان) شرح (اللمع) للشريف الكوفي
الصفحه ٣١٤ : ،
__________________
(١) ينظر رأي ابن
درستويه والسهيلي وابن طلحة في همع الهوامع ١ / ٥٥.
ابن طلحة هو : طلحة علم الدين قال
الصفحه ١٣ : ، وهمع الهوامع ١
/ ٦٥ ، والخزانة ٤ / ٢١٢.
والشاهد فيه حذف مفسر الضمير للعلم به
والمعنى إذا حشرجت نفسه
الصفحه ٤٩٠ : نظرا إلى عدم وجوبها في غير هذا الموضع ،
ولأن في ذلك : (رب رجل لقيت) كلام تام فلو كان (لقيت) صفة لكان
الصفحه ١٠٣ : (جناح) ومصدر كـ (ذهاب) وهو معرب
، واسم فعل كـ (نزال) وهو مبني على الكسر ومصدر معرفة كفجار علم للفجرة عند
الصفحه ٣٧٤ : في (إن عصا زيد فويل
له) إذا ويل له ، وأن لا تدخل على الجملة أداة نفي ولا أن ، ولا يجوز في (إن قمت
فما
الصفحه ٣٩٩ : ء (٣)
وإنما عدّي (أعلم)
و (أرى) إلى ثلاثة ، لأنهما من (علم) و (رأى) المتعدي إلى اثنين فلما دخلت الهمزة
عدتهما
الصفحه ٤١٦ :
ويحتمل أنها
هنا بمعنى علمت ، وإنما جاز في هذه إما رأى ووجد فكونهما من أفعال القلوب وأما (عدم)
وف
الصفحه ٤٣١ : عالما) لا يلزم ثبوته على كل حالة إلا
على العلم ، كما لا يجوز (كان زيد إلا عالما) ومن خطأ ذا الرمة في
الصفحه ٩٤ : ))
بالرفع وليس فيه قراءة غيرها وقد جوّز على مقتضى علم النحو نصب أساطير وإن لم تقع
القراءة به وعلى النصب لا
الصفحه ١٠٥ : فعال يكون أيضا علما للأعيان مؤنثا ، وإنما قال
(علما) يحترز عن الصفة نحو (فساق) للأعيان يحترز من علم
الصفحه ١٧١ : بالشيء
متقدم على العلم به ، بل كان تعديد المعارف لأنها محصورة يعني عن حدها ، لأن فيه
صعوبة ، لأنك إذا
الصفحه ١٧٢ : تشير إلى معين وبعض المعارف في المعنى نكرة كـ علم الجنس
والمعرف بلام الجنس في بعض المواضع نحو :(وَآيَةٌ
الصفحه ٦٣٣ :
مِنْ
عَرَفاتٍ)(١) علم للموقف مسمّى بجمع كـ (أذرعات) ، وصرف لعدم اجتماع
علتين ، لأن التاء والألف
الصفحه ١٠٤ : الزنة فلاتفاقهما في فعال ، وقال الفارسي : (٤) بني لتضمنه تاء التأنيث ، لأن الأصل الفجرة والميسرة ،
وضعفه