الصفحه ٥١ : أنا وأقل خبره ، والجملة في
موضع مفعول ترني الثاني إن كانت علمية ، وفي موضع الحال إن كانت بصرية ، ينظر
الصفحه ٣٨٦ : ، فيما أوله همزة من الرباعي نحو : (أعلم وأكرم) ولا على كسر
العين خشية العلم بـ (علم).
قوله : (ويضم
الصفحه ٢٠٦ : : إن الأعلام تعد جنسا واحدا ، وإن اختلفت أجناس مسمياتها ، لأن
العلم لم يوضع إلا لذات معينة من غير نظر
الصفحه ٤٠٠ : اثنين ، واختلف في عمل (أنبا)
و (نّبأ) ، فالجمهور جعلوا عملها بالتضمين لمعنى (علم) والهمزة والتضعيف فيما
الصفحه ٢٠٩ :
يشترط فيها ذلك ، فيصح أن يثنى زيدا وزيدا ، أحدهما اسم رجل ، والآخر اسم
فرس ، لأن الأعلام من باب
الصفحه ٥٥٧ : :
إذا ما انتهى علمي تناهيت عنده
وهو لزيادة بن زيد العذريّ في الكتاب ٣
/ ١٨٥ ، وينظر شرح أبيات سيبويه
الصفحه ٢٣٠ :
نحو : (دريهمات) و (دنينيرات) ، و (ابن) (١) و (ذوا) إذا كانا لغير عاقلين ، علمين كانا أو غير علمين
الصفحه ٥٣٨ :
ومعنى ، أو معنى ولم يكن أحدهما منفيا لم يدخل ، مثال ذلك : (قام زيد لكنّ
عمرا قام) ، و (علم زيد
الصفحه ٤١٧ : في التعدي.
قوله : (ف) (ظننت)
بمعنى (اتهمت) (١) تقول : (ظننت زيدا) بمعنى اتهمته فتعدت إلى واحد كما
الصفحه ٦٥٧ : .
١٥٤ ـ المعجم
المفصل في شواهد النحو الشعرية د. إميل يعقوب ، دار الكتب العلمية.
١٥٥ ـ معجم
الأمثال
الصفحه ١٠٦ :
قوله : (مبني
في الحجاز) يعني أن الحجازيين (١) يبنون جميع هذا النوع على الكسر لمشابهته لاسم الفعل
الصفحه ٢١١ : )
وإن لم يعوض ، فإن رجع إليه المحذوف حالة النصب وجب رده نحو : (قاضيان) في قاض ،
وإن لم يرجع نحو (زيد
الصفحه ٤٩٦ : .
والمروط : مفردها مرط وهو إزار له علم ،
والرياط جمع ريطة وهي الملحفة.
والشاهد فيه قوله : (فحور) حيث جر
الصفحه ٤٧ : ضمير
المرفوع والمنصوب والمجرور إلا ما علم ، وقد جاء عدم المطابقة في التكلم في قوله :
[٣٩٨
الصفحه ٢٣١ :
فكبقية جمعه ، أن نقول : إن كان معنويا غير علم لم يجمع بالألف والتاء إلا
إذا لم يكن له جمع تكسير