الصفحه ٣٥١ : (٤)
... ـ
__________________
(١) صدر بيت من
الوافر ، وعجزه :
أحبّ إليّ من لبس الشّفوف
وهو لميسون بنت بحدل في سر صناعة
الإعراب
الصفحه ٤٩١ : ويقدر متأخرا للزوم رب القيد به ، وإنما حذف لنيابة الصفة منابه ، واختلف
في مجرورها ، فجعله الزجاج (٥) في
الصفحه ٤٩٤ : ليذكر بعدها الفعل) وينظر
الأصول ١ / ٤١٩.
(٢) ينظر رأي المبرد
في المقتضب ٢ / ٥٤ ، ومغني اللبيب ١٨٣
الصفحه ٣١ :
اجتمع ضميران) ، ما تقدم كلام في الضمير الواحد ، وهذا كلام في الضميرين.
قوله : (وليس
أحدهما مرفوعا
الصفحه ٩٧ : ، والأصول لابن السراج ١ / ١٤٦.
(٧) قال في المفصل : (ها
بمعنى خذ وتلحق الكاف فيقال هاك فتصرف مع المخاطب في
الصفحه ١٢٧ : : (كم رجلا ورجل عندك) ، ويحتمل أن تكون
مبتدأة وخبرا في (كم رجل غلمانك؟).
قوله : (وكذلك
أسماء الاستفهام
الصفحه ٢٩٠ : باعتبار واحد ، فقال المصنف : (٥) المراد دخوله فيهم في أصل المعنى المشترك في أصل
التفضيل [ظ ١١٠] وتفضيله
الصفحه ٢٩٩ : يقول : الفصل بينه
وبين معموله أهون من عمله في الظاهر ولوروده ، وإن جعلت (الكحل) مبتدأ و (أحسن)
خبره أدى
الصفحه ٣٣٩ :
أحدهما : أن
تكون في النفي ، فلا يجوز (كان زيد ليقوم).
الثاني : أن
تكون في خبر (كان) نحو قوله
الصفحه ٤٦٢ : التركيب لأنه قد غيرها كما غير إذما ،
بدليل إلزامها الفتح وإلزام أن يكون فاعلها (ذا) لا يتغير في تثنية ولا
الصفحه ٤٧٢ :
أو الانتهاء في الزمان ، حيث (من) و (إلى) لتعذر (منذ) نحو : (ما رأيته من
يوم كذا إلى يوم كذا) لأنك
الصفحه ٤٩٣ : ) وقد اختلف في هذا الضمير ، فجعله الفارسي (٢) معرفة ، ودخول (رب) عليه خلاف القياس ، والزمخشري (٣) وابن
الصفحه ٥١٢ : ، وفيها ثلاثة مذاهب : أنها أصل
بكل حال ، وأنها فرع المكسورة بكل حال ، والتفصيل ، وهو أنها تعد باب علمت
الصفحه ٣١٢ :
وإنما التزم
الضم مع الرباعي ، لأنه توسط ، ويعدل فاحتمل النقل والتزم الفتح في الثلاثي لكثرة
الصفحه ٤٢١ :
الأفعال مما لا يستغني عن الخبر بمرفوعه ، والمصنف (١) حكى الأصول ، وهي ما كثر استعماله ، وذلك ثلاثة