الصفحه ٢٦٧ : في الإفراد والتثنية والجمع
والتذكير والتأنيث ، وخرج عن المشبهة وهي التي لا فعل لها كـ (صمحمح
الصفحه ٤٣٦ :
لا يجوز وهو ما في أوله ما) وذلك لأنها نافية في (ما زال) و (ما انفك) و (ما فتئ) و
(ما برح) وهو لا
الصفحه ١٥١ : .
(٥) ينظر الجنى
الداني ٥٠١ ـ ٥٠٢.
(٦) ينظر المقتصد في
شرح الإيضاح ٢ / ٨٥٥.
(٧) ينظر الأصول في
النحو
الصفحه ٣٦ : العاص الثقفي كما في الكتاب ٢ / ٣٧٣ ، ومعاني القرآن
للفراء ٢ / ٨٥ ، والخصائص ٢ / ٢٥٩ ، والأمالي ١ / ٦٨
الصفحه ٤٨٤ : ، وشرح أشعار الهذليين ١ / ٤٣٩ ، ولأبي ذؤيب في شرح أشعار الهذليين ١ / ٢٧٧ ،
والمقتضب ٢ / ٣٢٣ ، والأصول
الصفحه ٢٤٨ : ) (٣) ، إن كان مضافا فلا خلاف في عمله (وَلَوْ لا دَفْعُ اللهِ النَّاسَ)(٤) وقوله :
[٥٤٧
الصفحه ٢٧٢ : ، فجونتا مصطلاهما كحسن وجهه وفي الحديث في صفة النبي : «شثن القدمين
والكفين طويل أصابعهما» (٢) وفي صفة
الصفحه ٣٣ : ، والمقتضب ٣ / ٩٨ ، والأصول في النحو ٢ / ١١٨ ، وشرح التسهيل السفر الثاني
١ / ١٣٥ ، وشرح الرضي ٢ / ١٩
الصفحه ٣٦٩ : )(٤)(مَنْ كانَ يُرِيدُ حَرْثَ الْآخِرَةِ
نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ وَمَنْ كانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيا
الصفحه ٢٣٨ :
المصدر
قوله : (المصدر)
هو مفعل من الصدور وهو يسمى مصدرا وحدثا وحدثان للمبالغة ، واختلف فيه فقال
الصفحه ٣٤٥ : .
(٥) البيت من الوافر
، وهو للمنيرة بن حنباء كما في الكتاب ٣ / ٣٩ ٩٢ ، والمقتضب ٢ / ٢٤ ، والأصول ٢ /
١٨٢
الصفحه ٤٦١ : كقولك :
بل جاز في كل فعل ثلاثي تفيد مدحا أو ذما مما يكون على فعل نحو : (حسن الرجل زيد) و
(عظم الرجل زيد
الصفحه ٤٨٩ : النفوس من الأمر (٣)
... ـ
وإنما لزمت
النكرة ، لأن التقليل حاصل في التنكير فلا
الصفحه ٥٠٣ :
الجواب (وَالشَّمْسِ وَضُحاها)(١). وقوله في الاكتفاء باللام كقوله :
[٧٤٢] حلفت لها بالله
الصفحه ٥٤١ : )
فيها عشر لغات (٢) (لعل) وهي الفصحى المشهورة ، وقد حكاها سيبويه (٣) ، و (لعنّ) ، حكاها الفراء ، و (رعنّ