الصفحه ٥٤ : )(٢) وإنما سمي ضمير شأن وقصة ، لأنه في التحقيق يعود إلى
أحدهما ، والكوفيون يسمونه ضمير المجهول ، لأنه لا يعود
الصفحه ٧١ : (٥)
__________________
(١) البيتان من
الوافر ، وهما بلا نسبة في الإنصاف ٢ / ٦٧٥ ، وشرح التسهيل لابن مالك السفر الأول
١ / ٢٦١ ، وشرح
الصفحه ٧٧ : ماعدا ذلك جاز بشرطين أن يكون على حذفه دليل يحترز من (جاء
الذي ضربته في داره) ، لأنه لا دليل على المحذوف
الصفحه ٧٨ : محصورا ، أولا دليل على حذفه نحو : (جاء الذي مررت به في
داره) لم يجز حذفه وإن كان غير ذلك فإن لم ينجر بما
الصفحه ٨٢ : ) ترد اسم الفاعل والمفعول في الجملة الفعلية وترد الضمير
إلى ما كان عليه من البروز والاستتار ومما يصعب
الصفحه ١٢١ : : (وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍ)(٢) وإذا حذفت (من) انتصب تمييزها لأن فيها تنويا نحو :
[٤٦٧] وكائن لنا فضلا
الصفحه ١٢٨ :
البيت للفرزدق
يهجو جريرا ، والفدع : استرخاء في المفاصل من كثرة الخدمة.
قوله : (ثلاثة
أوجه
الصفحه ١٣٢ : ] ... ـ
حيث تهدي
ساقه قدمه (٣)
وفيها لغات
أربع ، بالحركات الثلاث ، و (حوث) بالواو ، لغة طيء ، وحكى
الصفحه ١٣٥ :
أَوْ
لَهْواً)(١)(وَلا عَلَى الَّذِينَ إِذا ما أَتَوْكَ)(٢).
قوله : (فيها
معنى الشرط) يعني أنها
الصفحه ١٣٦ :
ومذهب سيبويه (١) والجمهور أنها لازمة للفعلية لفظا أو تقديرا وحذف في (إِذَا السَّماءُ انْشَقَّتْ
الصفحه ١٤٥ : أَنَّى شِئْتُمْ)(١). أي من أي جهة لأن المأتي واحد.
قوله : (ومتى
للزمان فيهما) (٢) أي في الاستفهام
الصفحه ١٥٤ : قطّ) كما تقول : (ما أفعله
أبدا) إلا أنّ أبدا لا تختص بالمنفي وفيها لغات أربع ، قطّ بفتح القاف وضمها
الصفحه ١٥٥ : :
[٤٩٥]
ولو لا نبل عوض في
خظبّاي
وأوصالي (٤)
لكن قطع عن
الاضافة وبني كـ (قبل
الصفحه ١٦٦ : بـ (أل) نحو (الذي) و (التي) وما ليست
فيه (أل) محمول على ما فيه (أل) ، وبعضهم جعل ما ليس فيه (أل) نكرات
الصفحه ١٦٧ :
الثاني تعريف
الجنس ، وهو استغراق حقيقي حيث يصح فيه الاستثناء نحو : (وَالْعَصْرِ ، إِنَّ