الصفحه ٢٦٠ : أكثر
البصريين (٣) من عملهما ، وقدحوا فيما احتج به سيبويه ، فقالوا : (موهنا)
ظرف ، والظرف تعمل فيه روائح
الصفحه ٢٦٩ :
الأجنبي ، والسببي ما فيه ضمير للموصوف ظاهرا أو مقدرا.
قوله : (وتقسيم
مسائلها ، أن تكون للصفة
الصفحه ٢٨١ : ء
وقيل من (وول) فقلبت الواو الأولى همزة وليس من التفضيل لقولهم (أولة) في مؤنثه ،
وهي غير فصيحة عند
الصفحه ٢٨٥ : إليه) ، يعني إن أردت ذلك مما يقاس في (أفعل) التفضيل الذي لا يصح
بناء أفعل منه ، مما ذكر توصلت بأن تأتي
الصفحه ٢٩٤ : و (صغري وكبري) بمعنى (صغيرة) و
(كبيرة) فكذلك المضاف إلى نكرة يجب فيه الإفراد ، إما لشبهه بفعل التعجب
الصفحه ٣٠٩ : الفاعل ثلاثة أوجه : اتفاقهما في عدد الحروف والحركات والسكنات
ودخول اللام على كل منهما والاشتراك والتخصيص
الصفحه ٣٢٣ :
نواصب الفعل المضارع
قوله : (وينصب
بـ (أن) و (لن) (١)) [إذن وكي](٢) شرع في عد نواصب الفعل فبدأ
الصفحه ٣٦٤ :
فاعله ، فبابها المخاطب نحو : (لا تضرب) ، قال تعالى : (وَلا تُسْرِفُوا)(١)(وَلا تَطْغَوْا فِيهِ
الصفحه ٣٦٦ : اسمية وفعلية متصرفة وغير متصرفة ،
والمتصرفة من مضارع أو أمر أو نهي أو ماض ، وما لم يظهر فيه الجزم من هذه
الصفحه ٣٦٧ :
ومثاله في تابع
الجزاء المجزوم قوله تعالى : (وَإِنْ تَتَوَلَّوْا
يَسْتَبْدِلْ قَوْماً غَيْرَكُمْ
الصفحه ٣٩٥ : بلا نسبة في الكتاب ١ / ٣٧ ، وينظر
معاني القرآن للفراء ٢ / ٣١٤ ، وشرح أبيات سيبويه ١ / ٤٢٠ ، والمقتضب
الصفحه ٤٠٨ : .
قوله : (ومنها
أنه يجوز (١) فيها الإلغاء) ، المراد بالإلغاء إبطال العمل لفظا
وتقديرا ، ويفهم من قوله
الصفحه ٤٣٠ : ) و (ما برح) و (ما فتئ) و (ما انفك) لاستمرار خبرها لفاعلها مذ قبله) (٢) أي مشتركة في أنها ناقصة ، وهو أن
الصفحه ٤٤٠ : أن يخرج زيد) قال تعالى : (وَعَسى أَنْ
تَكْرَهُوا شَيْئاً)(٢) ومنهم من منع من التامة ، وقال في (عسى أن
الصفحه ٤٤٣ : قبل ذلك ، وقوله تعالى : (أَكادُ أُخْفِيها) أقارب إخفاءها ، وليس في المقاربة إثبات للشيء ولا نفي
له