الصفحه ٨٠ : ء خبرا فانفصلت وجعلت موضعها [ظ ٨٤] ضميرا للذي فاستعير
له ضمير الغائب المفرد ليستتر في الفعل فيصير
الصفحه ٨٦ : نَنْسَخْ مِنْ
آيَةٍ أَوْ نُنْسِها)(٤) وهي في هذه المواضع [ظ ٨٥] لما لا يعقل (٥) ، ولا تستعمل فيمن يعقل إلا
الصفحه ٨٧ : في هذه
المواضع.
قوله : (وموصوفة)
نحو قولك : (ربما تكرهه عاقبته محمودة) ، وعليه :
[٤٣٤] ربما
الصفحه ٩١ :
تَدْعُوا
فَلَهُ الْأَسْماءُ الْحُسْنى)(١) والموصوفة في باب [و ٨٦] المنادى ، نحو (يا أيها الرجل
الصفحه ١٠٢ : الشيخ.
قوله : (من
الثلاثي قياس) (١) إن كانت من ثلاثي فمذهب (٢) سيبويه والجمهور أنها قياس في كل فعل
الصفحه ١١٤ :
قوله : (فإن
تضمن الثاني حرفا بنيا) يعني أن المركب على قسمين :
أحدهما : يبنى
فيه الاسمان معا
الصفحه ١٥٢ : ] العامل في (يومان) فعل مقدر تقديره (مذ مضى يومان) وقال بعض الكوفية
إنهما خبر مبتدأ محذوف تقديره :(مذهما
الصفحه ١٥٣ :
وسكون الدال وحذف النون (١). وهي مبنية لازمة للإضافة مطلقا وقد ورد في (لد) نصب ما
بعدها نحو
الصفحه ١٦٠ : المستقبل ، وبنيت في الماضي حملا على
المستقبل وقيل : لافتقارها إلى جملة توضّحها.
و (مع) ظرف
مكان منصوب
الصفحه ١٧٥ :
و (بضع وعشرون) و (بضعة وعشرون) قال الفراء : (١) لا يصح استعمالها في مئة وألف ، لا نقول (بضع مئة
الصفحه ١٨١ : ) وحذفها وبقاء الكسرة دليلا عليها ، وحذفها وفتح النون قبلها ، وهي على لغة (ثمان)
في المفرد وقال
الصفحه ١٨٥ :
بيان على أسباط ، أو بدل من البدل عند من منع من عطف البيان في النكرة ،
وقال الزمخشري : إنه يجوز
الصفحه ١٩٠ : تستعمله باعتبار حالة في المفردات والمركبات جميعا ، وتضيفه إلى ما هو مثله
تقول : (ثاني اثنين) و (ثالث ثلاثة
الصفحه ٢٣٦ : والهندات فاختلف فيه فقيل : جمع قلة
واختاره المصنف (٣) بدليل اعتراض حسان على النابغة في قوله :
[٥٣٨
الصفحه ٢٤٤ :
وزاد بعضهم أن
لا يكون مجموعا ، لأنه لا يكون مجموعا ، لأنه يتحقق فيه الاسمية وأجازه آخرون كاسم