الصفحه ٤٤٧ : التفضيل) (٤) يعني من ثلاثي مجرد ليس بلون ولا عيب ، وقد تقدمت شروط
ذلك ، والخلاف فيها في التفضيل ، والعلة
الصفحه ٤٥٥ :
ونحو : (نعم) و
(لا) في قوله :
[٧٠٥] أبى جوده لا البخل واستعجلت
نعم من فتى
الصفحه ٤٧١ : ، وهل يدخل ما بعدها في ما
قبلها ، فيه قولان :إذا كانت لابتداء الغاية ، فقد صح تقدير إلى نحو : سرت من
الصفحه ٤٨١ : نحو : (ذهبت بزيد) ، وقال المبرد
: (٣) فيها معنى المصاحبة.
السادس قوله : (والظرفية)
(٤) وهو ما صلح
الصفحه ٤٨٥ :
وزاد الكوفيون (١) بمعنى (في) نحو : (وَنَضَعُ
الْمَوازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيامَةِ
الصفحه ٥١٩ :
لتأكيد لام الجملة ، والتي تقع خبرا عن الجثة ، نحو : (زيد إنه قائم) والتي
في موضع الحال نحو
الصفحه ٥٢٧ :
يلزم الكوفيين (١) لأنهم يجعلون (أنّ) عاملة في الخبر.
قوله : (ولا
أثر لكونه مبنيا خلافا للمبرد
الصفحه ٥٧٠ :
والهمزة للقريب) عكس (أيا) و (هيا) لا ينادى بهما البعيد قال :
[٧٩٩] ألم تسمعى أي عبد في رونق الضحى
الصفحه ٥٨٦ :
سواء أتت في
صريح القول أو معناه أو لم تكن.
قوله : (فأن
مختصة بما في معنى القول) يعني جملة فعلية
الصفحه ٦٤٤ :
عما قبلها ، وذلك في فعل الواحدة وجماعة المذكرين فتقول في (اغزي) و (ارمي)
، و (اغزوا) و (ارموا
الصفحه ١١ :
قوله : (لفظا
أو معنى أو حكما) (أو) للتقسيم كما في المبني ، ومراده أن الضمير يعود إلى متقدم
ذكره
الصفحه ١٩ :
ضميران ، وزاد بعضهم التاء ، والخلاف في النونين كـ (ضربتنّ).
المرتبة
الثالثة للغائب ، (هو) للمفرد
الصفحه ٣٢ :
قوله : (وقدّمته)
يعني وقدمت الأعرف جاز لك في الثاني الانفصال (١) نحو : (ضربيك وضربي إياك
الصفحه ٣٧ : واستعير لها ضمير
المجرور كما استعاروا في (مررت بك أنت) إلا أنها عكس.
قوله : (وعساك
إلى آخرها) يعني جا
الصفحه ٤٣ :
وقال سيبويه لا
يجوز حذفها في ليت إلا ضرورة وكذلك (مني) و (عني) بإتيانها وقد جاء حذفها نحو