الصفحه ١٧٩ : وألفان) في المذكر والمؤنث على سواء نقول : (مئة
رجل) و (مئة امرأة) ، و (مئتا رجل ومئتا امرأة) ، و (ألف رجل
الصفحه ٢٥٧ : لعدم
الشبهة ووجبت الإضافة وكانت معنوية بخلاف الإضافة في الحال والاستقبال فإنها لفظية
خلافا للكسائي
الصفحه ٢٩١ :
معهم فيه غير الوجه الذي فضلته عليهم به (١) ، قال صاحب البرود : وهذا فاسد لأنه يصير المعنى (زيد
الصفحه ٢٩٣ :
المضاف للتوضيح نحو : (يوسف أحسن إخوته) ، والمعرف نحو : (زيد الأفضل) تجب
فيه المطابقة إفرادا وتثنية
الصفحه ٣٢٠ :
فمنهم من أجازه
في السعة ، واحتج بقوله تعالى : (مَنْ يَتَّقِ
وَيَصْبِرْ)(١)(سَنُقْرِئُكَ فَلا
الصفحه ٣٣٢ : الوجهان في قوله : (وَإِذاً لا
يَلْبَثُونَ)(١) بإثبات النون في السبع وبحذفها شاذا.
قوله : (وكي ،
مثل
الصفحه ٣٤٦ :
قوله : (والواو
بشرطين الجمعية وأن يكون قبلها مثل ذلك) (١) هذه خامسة النواصب ، والكلام فيها كالكلام
الصفحه ٣٥٢ : (١) إضمارها في غير عاملة ، واستدل بقوله تعالى : (أَفَغَيْرَ اللهِ تَأْمُرُونِّي
أَعْبُدُ)(٢)(وَمِنْ آياتِهِ
الصفحه ٣٥٧ : (إذا) فإن لم يدخل عليها (ما)
لم تجزم إلا في الشعر عند أكثر البصرية نحو :
[٦٢٥] وإذا قصرت
الصفحه ٣٧٣ : المسائل لا يجوز حذف الفاء (١) معها إلا ضرورة ، والمبرد (٢) منع حذفها في الضرورة ، وأما الكوفيون
الصفحه ٣٨٣ :
قوله (مضمومة
إن كان بعده ضمة) (١) ، يريد إن كان ثالث حروف المضارعة ضمة أصلية ضمت الهمزة
في الأمر
الصفحه ٣٩٤ :
[٦٤٩] ... ـ
يجرح في
عراقيبها نصلى (١)
أي ينزل وذلك
بشرط تقارب
الصفحه ٣٩٧ :
[٦٥٤] أسير إلى إقطاعه في ثيابه
على طرفه من
داره بحسامه (١)
وأما
الصفحه ٤٠٩ :
وتأول على حذف
ضمير الشأن ، والجملة في موضع المفعول الثاني ، أي إني وجدته وما إخاله ، وإن
توسطت جاز
الصفحه ٤٢٥ :
قوله : (ويكون
فيها ضمير الشأن) (١) ويعرف برفع خبرها وإنما رفع لأن اسمها ضمير مستتر
والجملة في موضع