الصفحه ٢٩٦ :
يعمل لأنه نقص عن الصفة في كونه لا يثنى ولا يجمع ولا يؤنث ، إذا كان بـ (من)
أو (مضافا إلى نكرة) أو
الصفحه ٢٩٧ :
مضمرا عمل مطلقا لأنه لا بد له من الفاعل وهو سهل في المضمر لكونه مستترا
فهو كالمعدوم ، وإن كان
الصفحه ٣١١ : تفعلان) ، وبعضهم خالف في التاء مع المؤنثتين إذا تقدمهما
ضمير نحو : (الهندان هما يفعلان) قال يقال فيهما
الصفحه ٣٨٨ : اختير وانقيد) ، يعني مثل قيل وبيع في جواز اللغات الثلاث ، لأن الأصل اختير
وانقيد بكسر حرف العلة فصار
الصفحه ٤٩٢ : في الإعراب المحلي لا في المعنى فيعمل متعلق (رب) في مجرورها عمله شريطه
التفسير كمجرور (كم) قال الرماني
الصفحه ٥٣٢ :
قوله : (وتخفف
المفتوحة فتعمل في ضمير شأن مقدر) ، وهذا مذهب البصريين (١) ، وأراد سيبويه (٢) إلغاءها
الصفحه ٥٧٥ : أربعة أوجه ، الأول : إثبات ألف
ها وحذف همزة الله ، [والثاني](١) الجمع بين ساكنين ، وفتحها للمبالغة في
الصفحه ٤٢ :
والمحذوف ، قيل : النون الأولى لأنها ساكنة ، والحذف يسرع إلى الساكن ،
وقيل الثانية ، لأنها في موضع
الصفحه ٥٥ : مفرد غائب في فعل ، نحو : (كان الأمير قادم)
قال :
[٤٠١] إذا مت كان الناس نصفان شامت
الصفحه ٦٧ : عاد مثل
الحلم ، قالوا : لأنه قد جاء حذف الصلة لكمالها ، في نحو قوله :
[٤١٠
الصفحه ٨٤ :
الشرط ، وهو أنه لا يصح تأخيره لأن له الصدر ، وكذلك كل ما كان له الصدر لا
يصح فيه الإخبار ، كأسما
الصفحه ٩٠ : ] رب من أنضجت غيظا صدره (١)
... ـ
والخلاف في هذه
موصوفة كـ (ما).
قوله
الصفحه ٩٥ : (٣) ، الرفع على الابتداء لما فيها من معنى الفعل وهو عملها
، أو لأن ما ليس فيه تنوين معرفة ، وضعف بأن الضمير
الصفحه ١٤٨ :
و (إذا) وردّ بأن (من) لا تدخل على (إذا). واختلف في علة بنائهما ، فقيل
:حملا لهما على الحرفيتين
الصفحه ١٥٨ :
الْأَهِلَّةِ قُلْ هِيَ مَواقِيتُ)(٢) أي علامات ، ومن الظروف المبنيات (أمس) في لغة الحجاز ،
وبناؤها لتضمنها لام