الصفحه ٣٦٨ :
أخوك ، والجزاء محذوفة ، قال المبرد : (١) هو على إضمار الفاء أي فأنت تصرع ، وإن كانا ماضيين في
الصفحه ٣٨٩ :
و (بيع) كما حمل (اختير) و (انقيد) ، لأن ما قبل حرف العلة فيه ساكن وفي (قول)
و (بيع) مضموم فاختلفا
الصفحه ٥٥٣ :
الجارة نحو : (مررت بالقوم حتى بزيد) ، وحتى الجارة تشارك العاطفة في
الرابع والخامس ، وكل موضع جا
الصفحه ٦٣٩ :
قوله : (المستقبل)
يحترز من الماضي والحال فلا تدخلهما لأن التأكيد لا يكون إلا فيه طلب ، ولا طلب
الصفحه ١٢ : قبل الضمير ، وجعل نجمد الدين (٢) ما كان متقدما محلا من المعنوي ، واعترض على المصنف في
جعله من اللفظي
الصفحه ٣٥ : الحرف إلا منفصلا.
قوله : (عسيت
إلى آخرها) يعني الأكثر في (عسى) الإتيان بالضمير المرفوع المتصل لأنها
الصفحه ١٣٨ :
الجثث ، وعلى كلام سيبويه (١) وبعض النحاة أنها في نحو (خرجت فإذا السبع) الخبر لأنها
عندهم ظرف مكان
الصفحه ١٨٠ :
قوله : (وفي
ثماني عشرة فتح الياء وجاء إسكانها وشذ حذفها بفتح النون) (١) إلا مثل في ثماني إثبات
الصفحه ١٨٢ : العدد في لفظه نحو (ثلاث
رجال) أو لضعف دلالة هذا العدد القليل على الجمع فقووه : بجمع تمييزه.
قوله
الصفحه ١٨٤ :
فالمقصود فيه العدد المضاف ، وإنما جيء بالعدد لبيان المعدود فكان [ظ ٩٧]
كالشيء الواحد ، وأما في
الصفحه ١٩٩ : )(٣) قال صاحب البرود : والذي أقوله : إن التذكير والتأنيث
سيان في الحسن ، لكثرة ورود التأنيث ، والمثنى في
الصفحه ٢٠٨ :
الصوت ، واختلفوا في لحوق العلامة ، فبعضهم جعلها في أوله ، فيقول :(سيبوان)
ويحذف ويها ، وبعضهم
الصفحه ٢١٢ :
في المعنى دون اللفظ ، وذلك شرط الاتصال ، قال تعالى : (فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُما)(١)(فَاقْطَعُوا
الصفحه ٢٦٥ : الأخر [ك مستخرج](٤)) يعني أنه كاسم الفاعل في ضم ميمه ، إلا أنه يخالفه في
أن اسم المفعول بفتح ما قبل آخره
الصفحه ٢٧٣ :
[٥٦٦] ... ـ ترجف
روانف إليتيك
وتستطارا (١)
فالألف في (تستطار