الصفحه ١٤٤ :
اللازمة للظرفية ، والكلام في الأبيات المتقدمة مثل الحديث ، وفي قوله
تعالى : (فَإِذا أَصابَ بِهِ
الصفحه ١٤٩ :
لأن النكرة مجهولة ولا يحدّ بمجهول ، واليوم الذي يذكر فيه الانتفاء ، قال
الأخفش (١) لا تنتفي الرؤية
الصفحه ٢٣٣ : كان بالألف الممدودة والمقصور قلبت الهمزة
في الممدودة واوا ، والألف في المقصورة تاء ، للفرق بينهما وخصت
الصفحه ٢٤٥ :
أجازه مطلقا ، وبعضهم أجازه في الظرف والجار والمجرور ، وكذلك لا يصح الفصل
[ظ ١٠٥] بينه وبين معموله
الصفحه ٢٥٤ :
[٥٥١] ... ـ
ترقرق في
الأيدي كميت عصيرها (١)
بجر (كميت)
والمانع
الصفحه ٢٧٤ : غلام) ، (وحسن وجه ابن غلام).
قوله : (والباقي
(١) ما كان فيه ضمير واحد أحسن إلى آخره) [وما كان فيه
الصفحه ٢٧٧ : ، فالجمهور منعوا مطلقا ، وبعضهم
أجاز عملها مطلقا ، والأخفش (٦) أجاز عملها في المتعدي بحرف
الصفحه ٢٧٩ : غَداً مَنِ الْكَذَّابُ
الْأَشِرُ)(٢) في بعض القراءات ، وقوله :
[٥٦٩] بلال خير الناس وابن الأخير
الصفحه ٢٩٢ :
قوله : (مطلقه)
يعني غير مقيد بأحد من الناس ، وفي قولك : (زيد أفضل الناس) ولا بأحد من إخوته في
الصفحه ٢٩٥ :
وقد تؤول على
أن (أل) زائدة أو (من) تبيينية أو بمعنى (في).
قوله : (ولا
زيد أفضل إلا أن يعلم) ، أي
الصفحه ٣١٥ : : (بالضمة
والفتحة والسكون) يعني هذا القسم الصحيح المجرد عن ضمير بارز مرفوع ، وهو ثلاثة
أشياء ، ما فيه ضمير
الصفحه ٣١٦ : [مثل : (يضربان) و (يضربون) و (تضربين)](١)) يعني الضمير البارز المرفوع ، وهو في الأفعال الخمسة ،
يكون
الصفحه ٣١٨ : (١)
وقد جاء تقدير
الفتحة ، فقيل ضرورة حسنة ، وقيل : لغة تجوز في السعة ومنه : (إِلَّا أَنْ يَعْفُونَ أَوْ
الصفحه ٣١٩ :
(هو يخشى) و (لن يخشى) بالضمة والفتحة تقديرا كالأسماء والحذف في الجزم
لفظا ، نحو (لم يخش) وقد جا
الصفحه ٣٣٤ : ) و (ما) و (كي) مقدرة (٢) وأيضا يتعذر تقديرها في نحو :(سرت حتى تغيب الشمس) فلم
يبق إلا (أن) فوجب تقديرها