الصفحه ١٤٠ : ، فـ (إذ قام زيد) يغني عنها ولا يلزم ذلك في (إذا
زيد يقوم) ، فإن (زيد) مرتفع بفعل مقدر على الأصح وهو مفسره
الصفحه ١٤٢ : ، والرفع على أنه مبتدأ والخبر محذوف ، أي تعنقه حاصل ، و (ما) في (بينما)
، والألف في (بينا) قيل : عوض عن
الصفحه ١٩٥ : الصوت (١)
... ـ
أراد الصيحة ،
وأما التصغير فلا يظهر إلا في الثلاثي ، كـ
الصفحه ٣٠٠ :
ذكر الشيخ فرعين.
الأول قوله : (ولك
أن تقول : أحسن في عينه الكحل من عين زيد) يعني إن لك في مثل
الصفحه ٣٠٤ :
ولا يكون إلا في الحوادث.
قوله : (والجوازم)
، وإنما اختص الجزم (١) بالأفعال ، لأنه مقابل للجر في
الصفحه ٤٣٥ : ، وأما الكوفيون : فإنهم منعوا من تقديم الخبر
الذي فيه ضمير مرفوع نحو : (كان زيد قائما) وأجازه الكسائي على
الصفحه ٤٨٠ :
يونس على حذف مضاف ، أي في كنف أبيك ، وزاد الكوفيون وابن قتيبة (١) معنى الباء ، حكى يونس
الصفحه ٥٤٠ : الدجاج مديحا. وأوله بحماها ، وعلى أن رواجعا حال من الضمير المقدر في
الخبر المحذوف ، تقديره : يا ليت أيام
الصفحه ٦١٤ :
منها الشرط لتأخره ، وإن تقدم الشرط وجوابه نحو : (إن تأتني إنك والله)
ألغي فيها القسم لتأخره ، وإن
الصفحه ٦٣٤ : ، وفي أنهجا على الفعل ، وفي عساكا على المضمر المبني ، ولم يسمع
دخوله في الحروف إلا في (كأن) و (قد) لكنه
الصفحه ٢٤ : ) (١) يعني وحده لا غير.
قوله : (يستتر
في الماضي) [للغائب والغائبة] (٢) حاصل الضمير المستتر أنه إن كان في
الصفحه ٢٨ :
وبعضهم منع من الانفصال في هذه المسألة لإمكان الاتصال.
قوله : (أو
الحذف) يعني أن حذف العامل من
الصفحه ٤٠ : المضارع عاريا عن نون الإعراب) (٢) يعني مالا نون فيه وما فيه نون جماعة النساء نحو : (لم
تضربني) و (لم
الصفحه ١١٥ :
عشرك) (١) والأخفش أجاز إعراب الثاني وحده إعراب ما لا ينصرف كما
يقول في (حضر موتك) (٢) وسيبويه منع
الصفحه ١٤٣ :
لفظا ورتبة ، وأجاز ذلك الجمهور ، واختلفوا في العامل ، فعلى كلام الجوهري
وابن قتيبة : أن (إذ