الصفحه ٢٠٥ :
فيه العلامة مؤكدة للتثنية لا مؤسسة ، نحو : (اثنان) و (اثنتان) ، لأن معنى
التثنية مفهوم من اللفظ
الصفحه ٢١٣ :
... ـ
قوله : (وتحذف
نونه للإضافة) يعني نون المثنى فتقول : (غلاماك وزيداك) ، وإنما حذفت لأنهما في
المثنى
الصفحه ٣٢٨ : لأنها في معنى (لا) لنفي المستقبل.
قوله : (ومعناها
نفي المستقبل) قال المصنف : هي مثل (لا) في المعنى إلا
الصفحه ١٧ :
جمع المؤنث كما دلّت التاء في (ضربت) ، والضمير مستتر ، وأما ما يتصل
بالمضارع فهي خمسة ، (تفعلان
الصفحه ١٠٠ : فتقول (هيك) ، (هياك).
قوله : (وهيهات
ذاك ، أي «بعد») (٢) يعني أن (هيهات) الماضي بمعنى (بعد) وفيها لغات
الصفحه ١٠٧ : الأشياء في أسماء الأفعال وإن لم يكنّ منها ، لّما وافقتها في البناء
والصفة كما فعل في سائر أقسام (من
الصفحه ٢٢٦ :
لكم غير أنا
إن نسالم نسالم (١)
وقد اختلفت
النحاة في نون المثنى والمجموع وما قبلهما من
الصفحه ٢٦٨ : : (على
حسب السماع) (١) إن كانت من ثلاثي مجرد ، فعلى ما ذكر يعتمد فيها على
السماع ، والأغلب في الألوان
الصفحه ١٤ :
وأما تقدمه
حكما ، فما كان في الذهن حاضرا حقيقة ، كالسماء والأرض والشمس والقمر نحو : (ما تَرَكَ
الصفحه ٢٣٢ :
(بهصلات) و (جدلات) و (سهلات) و (وسلات) و (عورات) و (بيضات) إلا في لغة
هذيل (١) فإنهم فتحوا المعتل
الصفحه ٢٧٥ : وجهه) والمختلف فيها وهي (حسن
وجهه) من مسائل الحسن ، فصارت المسائل الثماني عشرة ، عشر منها أحسن ، وأربع
الصفحه ٢٩٨ :
هو نفسه مسبب ، وقال ركن الدين : (١) المعنى إذا كان أفضل لشيء وهو رجلا في هذا المثال ،
ومعنى كونه
الصفحه ٣٠٣ :
الفعل
[و ١١٢] قوله : (الفعل ما دل على معنى في نفسه)
فقوله (ما دل على معنى) جنس ، وخرجت المهملات
الصفحه ٤٤ :
وقصره سيبويه
على الضرورة (١) وبعضهم أجازه في السعة ، والمختار حذفها في :
قوله : (وعكسها
لعل
الصفحه ٨١ :
في الذي من تثنية وجمع وتذكير وتأنيث في الصفة الداخلة عليه ، لأنهما لا
يتغيران ، وإذا جرت الصفة على