الصفحه ٥٣٥ : الحال ، نحو : (وَنَعْلَمَ أَنْ قَدْ
صَدَقْتَنا)(١) ، وإن كان منفيا في نحو : (علمت أن ما خرج زيد) ، وإن
الصفحه ٦٤٧ :
٢٣ ـ الأنموذج
، الزمخشري ، مخطوط ، دار بيروت ١٩٧٩ م.
٢٤ ـ أوضح
المسالك إلى ألفية ابن مالك ، ابن
الصفحه ١٦٣ : لا التعريف عليه ومن الإضافة ، وأنهم نصبوا الحال منه ،
وسيأتي جواب علم الجنس.
قوله : (وهي
المضمرات
الصفحه ٢٦٤ : المشبهة ، لأنهما لمن قام به ،
واسما الزمان والمكان والآلة لأنهما وقع فيه وبه.
قوله : (وصيغته
من الثلاثي
الصفحه ٤٠١ : (أعطيت) ، ومنهم من منع حذفه ، وروي عن سيبويه (١) ، لأنه فاعل في المعنى ، لأن (أعلم) بمعنى (علم)
والفاعل
الصفحه ٤٦٠ : ).
قوله : (وقد
يحذف المخصوص إذا علم) حذفه على ضربين أحدهما أن يحذف كله.
كقوله : (نِعْمَ الْعَبْدُ)(٣) أي
الصفحه ٦٤٨ : ، دار الجيل ـ بيروت ، ١٩٨٨ م.
٣٦ ـ جمهرة
اللغة ، ابن دريد ، حققه وقدم له : رمزي البعلبكي ، دار العلم
الصفحه ٦٥٦ :
١٣١ ـ شرح
كافية ابن الحاجب رضي الدين الاسترابادي ، دار الكتب العلمية.
١٣٢ ـ شرح
كافية ابن الحاجب
الصفحه ١٠ : من قرينة التكلم
والخطاب ، وتقدم ذكر الغيبة فأشبهت الحرف لذلك (٤) ، والإضمار في اللغة هو الإخفاء ، قال
الصفحه ٥٥٤ : يعيش أبوهما
وهو للبيد بن ربيعة العامري في ديوانه
٢١٣ ، وينظر الأغاني ١٥ / ٣٠٥ ، وأمالي المرتضى
الصفحه ٦٦٥ :
١٠٨٢ ؛ ١١٨٢
(ما لهم به من علم
إلّا اتّباع الظّنّ)
١٥٧
٤٦٩ ؛ ٤٧٠
الصفحه ٦٩٠ :
(إن لدينا أنكالا)
١٢
٢٧٦
(علم أن سيكون منكم
مرضى)
٢٠
الصفحه ١٢٤ :
نحو : (كم غلام وغلمان لك) فأما الإفراد فحملا له على أكثر العدد ،
وأماالجمع فلأنه ليس فيها دلالة
الصفحه ١٧٦ :
جروا في ذلك على الأصل الأول ، وهو تذكير المذكر وتأنيث المؤنث كما فعلوا
في الواحد والاثنين ، وهمزة
الصفحه ٢٠١ :
الجماعة ، بخلاف المثنى من تأنيث غير حقيقي ، ولم يعتد بالتأنيث المعنوي (١) في الجموع نحو : (الضوارب