الصفحه ٥٢٩ : زيدا لضاحكا في الدار) ، ثم اللام أيضا إذا دخلت على
الفضلة لم يجز دخولها بعد ذلك على الخبر ، لا يصح
الصفحه ٥٣٧ : ، لكثرة حروفها ثم
اختلفوا ، مم ركبت؟ فقيل : من (لكن) و (إن) ، حذفت نون (لكن) وهمزة (إنّ) ، ونسب
إلى الفرا
الصفحه ٥٤٦ :
(ثم) ، الثاني : أن التثنية فرع العطف بالواو وهي تحتمل الاجتماع وتقدم
أحدهما على الآخر ، والدليل
الصفحه ٥٤٧ : ، وهو مذهب الجمهور (٦) ، نحو قوله تعالى : (ثُمَّ أَماتَهُ
فَأَقْبَرَهُ)(٧). إلا أن المهملة تختلف بحسب
الصفحه ٥٥٤ : .
(٣) ينظر شرح الرضي ٢
/ ٣٠٧ ، والنقل بتصرف وليس بالنص.
(٤) البقرة ٢ / ٧٤
وتمامها : (ثم قست قلوبكم من بعد
الصفحه ٥٦٠ : ، فإن اختلف الخبران احتملت الاتصال
والانقطاع نحو : أزيد عندك أم عمرو في الدار.
قوله : (ومن ثم
كان
الصفحه ٥٦١ : قوله تعالى : (أَمْ يَقُولُونَ
افْتَراهُ)(١) ، وقولك لشبح رأيته : (إنها لأبل) ثم حصل بعد ذلك شك
فقلت
الصفحه ٥٦٢ :
تليها ـ أي التي تلي الهمزة ـ ياء ، ثم قال في الصفحة ٢ / ٧٥٢ : وأصل إمّا (إن)
فزيدت عليها (ما
الصفحه ٥٧٢ : ما بعده أداة الاستفهام
نفيا كان أو إثباتا ومن ثم قال ابن عباس رضي الله عنهما : لو قالوا في جواب (ألست
الصفحه ٥٨٣ : : (وَظَنُّوا أَنْ لا مَلْجَأَ مِنَ اللهِ
إِلَّا إِلَيْهِ ثُمَّ تابَ عَلَيْهِمْ)(٧) وأجيب بأنها
الصفحه ٥٨٤ :
ليست بزوائد ، أما (ثم) فعاطفة جاءت لمعناها ، وهو تراخي الرتبة لموقع
التوبة بعد ما تقدمها من تلك
الصفحه ٥٩١ :
كَرَّةً) لتجاوز معنى التمني ، والتحضيض زيد عليها (لا) ، ثم
إنهم في (ألا) و (لو ما) قلبوا الهاء من هل همزة
الصفحه ٥٩٨ : وجد الفعل ، قال نجم
الدين : (٤) ثمّ تطلفت على الهمزة ، فإن رأت
__________________
(١) زيادة
الصفحه ٥٩٩ : ٩ / ٦ ،
وتمامها : (...
فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلامَ اللهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذلِكَ
بِأَنَّهُمْ
الصفحه ٦٠٨ : في الماضي ...
(٤) التوبة ١٠ / ٦
وتمامها : (فَأَجِرْهُ
حَتَّى يَسْمَعَ كَلامَ اللهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ