الصفحه ٤٠٤ :
الَّذِينَ كَفَرُوا أَنْ لَنْ يُبْعَثُوا قُلْ بَلى وَرَبِّي لَتُبْعَثُنَّ ثُمَّ
لَتُنَبَّؤُنَّ بِما
الصفحه ٤١٢ : شرح الرضي ٢
/ ٢٨٣ ـ ٢٨٤.
(٣) الكهف ١٨ / ١٢ ،
وتمامها : (ثُمَّ
بَعَثْناهُمْ لِنَعْلَمَ أَيُّ
الصفحه ٤٢٠ : ، وأما سيبويه والمتقدمون فلم يعدوها بل
ضبطوها بضابط كلي عند سيبويه (٤) ، (كان وصار وما دام وليس) ثم قال
الصفحه ٤٢٨ : يراد بها الزمان
المخصوص نحو : (فَأَصْبَحَ مِنَ النَّادِمِينَ)(٢) وقوله :
[٦٨٦] ثم أضحوا كأنهم
الصفحه ٤٣٣ :
ذكر وتامة بمعنى بقي أو تمكن ومنه (ما دامَتِ
السَّماواتُ وَالْأَرْضُ)(١) أي بقيت.
قوله : (ومن ثم
الصفحه ٤٤٢ :
رسيس الهوى
من حب ميّة يبرح (٤)
ناداه ابن
شبرمة أراه قد برّح فشنق ناقته وجعل يفكر ثم قال
الصفحه ٤٥٧ :
إلى المخصوص حين يجعل مبتدأ ، وعند المصنف وجماعة من النحاة أنها للعهد ،
ثم اختلفوا ، فقال المصنف
الصفحه ٤٦٠ : : (مَثَلُ
الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْراةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوها كَمَثَلِ الْحِمارِ
يَحْمِلُ أَسْفاراً
الصفحه ٤٦٨ :
المخصوص كما تقول : ضرب فعل ماض أي هذا اللفظ.
قوله : (ومن ثم
احتيج (١) [في جزئيته إلى
اسم وفعل
الصفحه ٤٧٧ : الجنس جاز أن تدخل نحو : (إلى المرافق) ،
وإلا لم تدخل ، نحو : (نمت البارحة إلى الصباح) ، (ثُمَّ أَتِمُّوا
الصفحه ٤٨٢ : : (الَّذِي
خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ
اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ
الصفحه ٤٨٥ : ٢٨٠ ، وشرح شواهد المغني ٢ / ٥٦٢ ، ويروى صدره في المغني : تناوله بالرمح
ثم انثنى له.
والشاهد فيه قوله
الصفحه ٤٨٦ : وفتحها وإثبات الباء وحذفها مع تخفيف
الباء ، وهذه ثمان ، و (رب) و (رب) بضم الراء وفتحها وسكون الباء فيهما
الصفحه ٥٢١ : ، أو المعنى إثارته وفعله فعل العبد وليس بعبد.
والثالث : حيث
يبتدأ باسم الإشارة ، ويحذف خبره ثم يعطف
الصفحه ٥٢٨ : اسم لكنّ بعد استكمال الخبر.
(٢) جزم الرضي بأنها
المفتوحة بقوله في ٢ / ٣٥٥ : أي دون المفتوحة ثم قال